شبكة أخبار كيكان - أكد الناطق الرسمي باسم الهيئة الكردية العليا، أحمد سليمان أن اقليم كردستان العراق لا يزال متمسكا بقراره اغلاق حدوده البرية مع المناطق الكردية في سوريا.
وقال سلطات الإقليم أغلقت حدودها مع المناطق الكردية إلا أن تدفق المهاجرين والعائدين لايزال مستمرا لكن بوتيرة أبطئ من السابق".
ولم يتطرق سليمان إلى الأسباب التي دعت الإقليم إلى اغلاق حدوده فجأة، إلا أن حركة تدفق المهاجرين الكرد على الأقليم والتي بلغت نحو الف مهاجر يوميا أثارت تساؤلات حول إمكانيات الاقليم لاستيعابهم.
ويتجه الكرد السوريون إلى مخيمات بنيت لاستيعابهم لاسيما مخيم دوميز القريب من مدينة دهوك وبلغ عدد اللاجئين فيه 27 ألف كردي سوري.
ويقول ناشط سياسي إن إغلاق الحدود ليست إلا رسالة قوية من الإقليم إلى حزب الإتحاد الديمقراطي الكردي لإرغامه على احترام اتفاقية هولير .
وجنى حزب الإتحاد الديمقراطي عشرات الملايين من الليرات جراء سيطرته على الحدود وتنظيم حركة المهاجرين والتجارة بين الطرفين.
وازدهر تهريب الدخان بسبب الفلتان الحدودي، كما ازدهرت ايضا التجارة الشرعية لاسيما وان الاقليم تحول الى متنفس شبه وحيد للتجارة في ظل انقطاع التواصل مع مدن تجارية في سوريا مثل حلب واغلاق المعابر الحدودية مع تركيا.
وقال سلطات الإقليم أغلقت حدودها مع المناطق الكردية إلا أن تدفق المهاجرين والعائدين لايزال مستمرا لكن بوتيرة أبطئ من السابق".
ولم يتطرق سليمان إلى الأسباب التي دعت الإقليم إلى اغلاق حدوده فجأة، إلا أن حركة تدفق المهاجرين الكرد على الأقليم والتي بلغت نحو الف مهاجر يوميا أثارت تساؤلات حول إمكانيات الاقليم لاستيعابهم.
ويتجه الكرد السوريون إلى مخيمات بنيت لاستيعابهم لاسيما مخيم دوميز القريب من مدينة دهوك وبلغ عدد اللاجئين فيه 27 ألف كردي سوري.
ويقول ناشط سياسي إن إغلاق الحدود ليست إلا رسالة قوية من الإقليم إلى حزب الإتحاد الديمقراطي الكردي لإرغامه على احترام اتفاقية هولير .
وجنى حزب الإتحاد الديمقراطي عشرات الملايين من الليرات جراء سيطرته على الحدود وتنظيم حركة المهاجرين والتجارة بين الطرفين.
وازدهر تهريب الدخان بسبب الفلتان الحدودي، كما ازدهرت ايضا التجارة الشرعية لاسيما وان الاقليم تحول الى متنفس شبه وحيد للتجارة في ظل انقطاع التواصل مع مدن تجارية في سوريا مثل حلب واغلاق المعابر الحدودية مع تركيا.







ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك