شبكة أخبار كيكان - أعلن معارضون سوريون مشاركون في مؤتمر "إدارة المرحلة الانتقالية" الذي عقد في تركيا، أن "الحاجة باتت ملحة لتشكيل حكومة منفى أو انتقالية، قادرة على قيادة العمل السياسي خلال المرحلة المقبلة".
وأكد بيان صحفي صدر في ختام المؤتمر أن "مهام الحكومة الانتقالية ستتضمن قيادة العمل السياسي، وتحقيق انتصارات سياسية وحشد الرأي العام العربي والدولي، الى جانب مواكبة الانتصارات العسكرية التي يحققها الثوار على الارض عبر نزع الشرعية عن النظام السوري على المستوى العربي والدولي، إضافة الى تمثيل الثورة في المحافل الاقليمية والدولية، لاسيما عبر الامم المتحدة".
وكانت أطياف معارضة دعت إلى تشكيل حكومة انتقالية، في وقت تدعو دول إلى توحيد رؤى المعارضة استعدادا لقيادة المرحلة الانتقالية، في حين دعا مؤتمر جنيف إلى تشكيل حكومة انتقالية تضم عناصر من المعارضة والحكومة الحالية متوافق عليهم.
وكان أكثر من مئتين من المعارضين والنشطاء الذين يمثلون أكثر من تيار وتجمع ولجان من مختلف أطياف المعارضة السورية، كرداً وعرباً قد شاركوا على مدار ثلاثة أيام في "مؤتمر إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا"، والذي اختتم أعماله يوم أول أمس.
في هذا السياق، أكد القيادي في الحزب الديمقراطي الكوردي السوري عضو لجنة العلاقات الخارجية في المجلس الوطني الكوردي المشارك في المؤتمر أنه تم ايجاد القواسم المشتركة والتقارب بين المعارضة العربية والكوردية.
وأشار في تصريح لـPUKmedia الى أن مؤتمر"إدارة المرحلة الانتقالية" تم انعقاده بوجود المجلس الوطني الكوردي والمجلس الوطني السوري والجيش الحر والتنسيقيات والمجالس المحلية داخل سوريا، إضافة الى الشخصيات السياسية والأمنية التي انشقت عن النظام السوري، مضيفاً أنه تم خلال المؤتمر مناقشة موضوع "الجمهورية العربية السورية" على أن تكون "الجمهورية السورية"، الاعتراف بالقومية الكوردية كثانب أكبر قومية في سوريا، الاعتراف باللغة الكوردية.
وأكد بيان صحفي صدر في ختام المؤتمر أن "مهام الحكومة الانتقالية ستتضمن قيادة العمل السياسي، وتحقيق انتصارات سياسية وحشد الرأي العام العربي والدولي، الى جانب مواكبة الانتصارات العسكرية التي يحققها الثوار على الارض عبر نزع الشرعية عن النظام السوري على المستوى العربي والدولي، إضافة الى تمثيل الثورة في المحافل الاقليمية والدولية، لاسيما عبر الامم المتحدة".
وكانت أطياف معارضة دعت إلى تشكيل حكومة انتقالية، في وقت تدعو دول إلى توحيد رؤى المعارضة استعدادا لقيادة المرحلة الانتقالية، في حين دعا مؤتمر جنيف إلى تشكيل حكومة انتقالية تضم عناصر من المعارضة والحكومة الحالية متوافق عليهم.
وكان أكثر من مئتين من المعارضين والنشطاء الذين يمثلون أكثر من تيار وتجمع ولجان من مختلف أطياف المعارضة السورية، كرداً وعرباً قد شاركوا على مدار ثلاثة أيام في "مؤتمر إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا"، والذي اختتم أعماله يوم أول أمس.
في هذا السياق، أكد القيادي في الحزب الديمقراطي الكوردي السوري عضو لجنة العلاقات الخارجية في المجلس الوطني الكوردي المشارك في المؤتمر أنه تم ايجاد القواسم المشتركة والتقارب بين المعارضة العربية والكوردية.
وأشار في تصريح لـPUKmedia الى أن مؤتمر"إدارة المرحلة الانتقالية" تم انعقاده بوجود المجلس الوطني الكوردي والمجلس الوطني السوري والجيش الحر والتنسيقيات والمجالس المحلية داخل سوريا، إضافة الى الشخصيات السياسية والأمنية التي انشقت عن النظام السوري، مضيفاً أنه تم خلال المؤتمر مناقشة موضوع "الجمهورية العربية السورية" على أن تكون "الجمهورية السورية"، الاعتراف بالقومية الكوردية كثانب أكبر قومية في سوريا، الاعتراف باللغة الكوردية.






