شبكة أخبار كيكان -قال وزير التنمية الاقتصادية الإيطالي كورّادو باسّيرا "إننا لم نضع حوافز مالية صغيرة لرفع إنتاجية الشركات طالما كان المبلغ يعادل 1.6 مليار يورو"، وهو "ويمكن للمبلغ أن يكون أعلى من ذلك أيضا" وفق تعبيره
وفي مداخلته أثناء إجتماع الإتحاد الوطني للحرفيين والشركات الصغيرة والمتوسط، رأى الوزير باسّيرا، أن "على الشركات والنقابات العمالية أن تبذل جهدا للاتفاق على الإنتاجية في ظل الميل الى الحد من التشغيل الآلي، وزيادة الإنتاجية الفعلية، وتقييم العقود تجارية من الدرجة الثانية"، مشيرا الى أنه "لم يتم حتى الآن التوصل الى إيجاد الموارد اللازمة لأجل الإعفاء الضريبي للشركات"، لكن "من الواضح أن هذا الأمر يمثل إحدى الأولويات من ناحية تخصيص الموارد، التي سيتم الحصول عليها بفضل مراجعة الإنفاق وكذلك من بيع الأصول العامة" حسب تأكيده
وإعترف الوزير الإيطالي بأن "العام الحالي كان صعبا، لكنه لم يكن رهيبا إن نظرنا الى الإجراءات التي تم اتخاذها بشكل بشكل إجمالي"، ولم يخف حقيقة أن "المرحلة الراهنة تتسم بالتوتر والثقل''، لكن "دعونا نفكر بمكا كنا سنؤول اليه قبل عام لو لم نتمكن من السيطرة على الوضع"، لافتا الى أن ايطاليا "قالت لا للمفوضين الأوربيين بالفعل عندما قررت قبل عام بمساهمة الجميع حكومة وبرلمانا ومجتمعا، البدء بإصلاحات تم تأجيلها منذ وقت طويل، والقيام بها في فترة قصيرة نسبيا"، والتمكن "بهذا من إعادة بناء مكانتها على المستوى الدولي" حسب ذكره
وخلص الوزير باسّيرا بالإشارة إلى "الشعور القوي الذي يتملكني هو أن إعادة الإعمار قد بدأت بالفعل" على حد تعبيره
وفي مداخلته أثناء إجتماع الإتحاد الوطني للحرفيين والشركات الصغيرة والمتوسط، رأى الوزير باسّيرا، أن "على الشركات والنقابات العمالية أن تبذل جهدا للاتفاق على الإنتاجية في ظل الميل الى الحد من التشغيل الآلي، وزيادة الإنتاجية الفعلية، وتقييم العقود تجارية من الدرجة الثانية"، مشيرا الى أنه "لم يتم حتى الآن التوصل الى إيجاد الموارد اللازمة لأجل الإعفاء الضريبي للشركات"، لكن "من الواضح أن هذا الأمر يمثل إحدى الأولويات من ناحية تخصيص الموارد، التي سيتم الحصول عليها بفضل مراجعة الإنفاق وكذلك من بيع الأصول العامة" حسب تأكيده
وإعترف الوزير الإيطالي بأن "العام الحالي كان صعبا، لكنه لم يكن رهيبا إن نظرنا الى الإجراءات التي تم اتخاذها بشكل بشكل إجمالي"، ولم يخف حقيقة أن "المرحلة الراهنة تتسم بالتوتر والثقل''، لكن "دعونا نفكر بمكا كنا سنؤول اليه قبل عام لو لم نتمكن من السيطرة على الوضع"، لافتا الى أن ايطاليا "قالت لا للمفوضين الأوربيين بالفعل عندما قررت قبل عام بمساهمة الجميع حكومة وبرلمانا ومجتمعا، البدء بإصلاحات تم تأجيلها منذ وقت طويل، والقيام بها في فترة قصيرة نسبيا"، والتمكن "بهذا من إعادة بناء مكانتها على المستوى الدولي" حسب ذكره
وخلص الوزير باسّيرا بالإشارة إلى "الشعور القوي الذي يتملكني هو أن إعادة الإعمار قد بدأت بالفعل" على حد تعبيره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك