شبكة أخبار كيكان - رفض رئيس المكتب السياسي لهيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي السورية برهان غليون، في تصريح عنعدم الكشف عن أي اسم مطروح لرئاسة حكومة انتقالية، أو عن الشخصيات المكونة للجنة الحكماء المكلفة بتشكيلها، مؤكدا أن الحديث عن أي اسم مجرد تهكنات لا أساس لها من الصحة.
واشار غليون الى التأثير السلبي على المعارضة، في حال الكشف عن أسماء الشخصيات المفترضة في المعارضة، مبديا تخوفه من أن ذلك، يجعل من الحكومة محل نزاع لا وحدة بين أطيافها. بيد أنه أكد أن تشكيل الحكومة لن يكون إلا قرارا سوريا، ولا دخل لأي دولة فيه، حتى فرنسا.
وحول إعادة هيكلة المجلس، أفاد غليون أن المجلس في صدد إجراء إصلاحات جذرية، في المكتب التنفيذي، لافتا إلى أن هذه الإصلاحات هي الأولى من نوعها.
واشار غليون الى التأثير السلبي على المعارضة، في حال الكشف عن أسماء الشخصيات المفترضة في المعارضة، مبديا تخوفه من أن ذلك، يجعل من الحكومة محل نزاع لا وحدة بين أطيافها. بيد أنه أكد أن تشكيل الحكومة لن يكون إلا قرارا سوريا، ولا دخل لأي دولة فيه، حتى فرنسا.
وحول إعادة هيكلة المجلس، أفاد غليون أن المجلس في صدد إجراء إصلاحات جذرية، في المكتب التنفيذي، لافتا إلى أن هذه الإصلاحات هي الأولى من نوعها.