شبكة أخبار كيكان - قررت اللجنة الأمنية في مدينة ديريك المعروفة عربياً بالمالكية (شمال شرقي سوريا) إغلاق 12 مدرسة رداً على تدريس اللغة الكردية.
وأفاد مراسل أن اللجنة الأمنية التي تضم مدير المنطقة و رؤساء المفارز الأمنية اتخذت قرار أغلاق المدارس منذ الخميس وستطبقه الأحد وهو أول أيام الدوام المدرسي في سوريا.
والمدارس تقع في مدينة "ديريك" نفسها وفي بعض القرى التابعة لها، وهي ثانوية الطليعة للبنات، مدرسة المأمون الابتدائية، مدرسة وليد نادر الإعدادية، مدرسة حسني عكيد الابتدائية، يوسف طيب الإعدادية والابتدائية، ابراهيم مسعود الابتدائية، حمزة بك الابتدائية، كراتشوك الإعدادية و الابتدائية، تقل بقل الابتدائية، عين ديوار الإعدادية والابتدائية، عبد المسيح ايشوع الإعدادية و الابتدائية، وسليم حمي الإعدادية والابتدائية.
وسبق أن حدث عراك في أحد مدارس "كركي لكي" المعربة إلى معبدة بين مدرسين عرب رفضوا إخلاء قاعاتهم المدرسية ومدرسين كرد من "مؤسسة تعليم اللغة الكردية" تحول إلى عراك تخلله اطلاق للنار.
وترى مصادر كردية أن البنية التحتية لجهود تعليم اللغة الكردية لم تنضج بعد لتتحول إلى لغة المنهاج الدراسي حيث هناك افتقار في الكادر التدريسي وعدم اتفاق كردي- كردي على منهاج موحد، اضافة على عدم اتفاق المكونات الأخرى من المسيحيين والعرب من سكان المنطقة على تعليم أبنائهم اللغة الكردية.
وتعتزم "مؤسسة اللغة الكردية" التي انشأها موالوا حزب العمال الكردستاني و أنضم إليها مؤخراً أحزاب كردية أخرى جعل منهاج الصف الأول الإبتدائي باللغة الكردية.
ويقول حزبيون كرد إن مسالة تصدي السلطة لجهود تعليم اللغة الكردية التي يتحمل معظمها حزب الإتحاد الديمقراطي الكردي pyd ليست سوى تمثيلية مشتركة بهدف اظهار أن السلطة والحزب ليسا على توافق.
وتستفسر تلك الجهات إن كانت اللغة تقلق النظام أكثر من السلاح الموجود بيد الحزب الكردي و أيضا مؤسساته الأخرى وقياداته التي جلبها من قنديل.
وأفاد مراسل أن اللجنة الأمنية التي تضم مدير المنطقة و رؤساء المفارز الأمنية اتخذت قرار أغلاق المدارس منذ الخميس وستطبقه الأحد وهو أول أيام الدوام المدرسي في سوريا.
والمدارس تقع في مدينة "ديريك" نفسها وفي بعض القرى التابعة لها، وهي ثانوية الطليعة للبنات، مدرسة المأمون الابتدائية، مدرسة وليد نادر الإعدادية، مدرسة حسني عكيد الابتدائية، يوسف طيب الإعدادية والابتدائية، ابراهيم مسعود الابتدائية، حمزة بك الابتدائية، كراتشوك الإعدادية و الابتدائية، تقل بقل الابتدائية، عين ديوار الإعدادية والابتدائية، عبد المسيح ايشوع الإعدادية و الابتدائية، وسليم حمي الإعدادية والابتدائية.
وسبق أن حدث عراك في أحد مدارس "كركي لكي" المعربة إلى معبدة بين مدرسين عرب رفضوا إخلاء قاعاتهم المدرسية ومدرسين كرد من "مؤسسة تعليم اللغة الكردية" تحول إلى عراك تخلله اطلاق للنار.
وترى مصادر كردية أن البنية التحتية لجهود تعليم اللغة الكردية لم تنضج بعد لتتحول إلى لغة المنهاج الدراسي حيث هناك افتقار في الكادر التدريسي وعدم اتفاق كردي- كردي على منهاج موحد، اضافة على عدم اتفاق المكونات الأخرى من المسيحيين والعرب من سكان المنطقة على تعليم أبنائهم اللغة الكردية.
وتعتزم "مؤسسة اللغة الكردية" التي انشأها موالوا حزب العمال الكردستاني و أنضم إليها مؤخراً أحزاب كردية أخرى جعل منهاج الصف الأول الإبتدائي باللغة الكردية.
ويقول حزبيون كرد إن مسالة تصدي السلطة لجهود تعليم اللغة الكردية التي يتحمل معظمها حزب الإتحاد الديمقراطي الكردي pyd ليست سوى تمثيلية مشتركة بهدف اظهار أن السلطة والحزب ليسا على توافق.
وتستفسر تلك الجهات إن كانت اللغة تقلق النظام أكثر من السلاح الموجود بيد الحزب الكردي و أيضا مؤسساته الأخرى وقياداته التي جلبها من قنديل.
