شبكة أخبار كيكان -قالت منسقة الشؤون الانسانية بالأمم المتحدة فاليري اموس يوم الخميس إن 2.5 مليون شخص بحاجة الى مساعدات في سوريا حيث تخوض قوات الرئيس بشار الأسد معارك مع مقاتلين معارضين يسعون للإطاحة به.
وحثت اموس التي التقت برئيس الوزراء السوري وائل الحلقي ومسؤولين آخرين هذا الأسبوع قوات الحكومة ومقاتلي المعارضة على بذل جهد اكبر لحماية المدنيين المحاصرين وسط المعارك.
وقالت اموس للصحفيين في دمشق "اكثر من مليون شخص شردوا ويواجهون الفقر. ربما يكون هناك مليون آخرون لهم احتياجات إنسانية ملحة بسبب اتساع نطاق أثر الأزمة على الاقتصاد وحياة الناس."
وأضافت اموس "في مارس قدرنا أن مليون شخص بحاجة الى مساعدة. الآن يحتاج 2.5 مليون شخص الى المساعدة ونحن نعمل على تحديث خططنا وطلباتنا للتمويل."
وصرحت اموس بأنها التقت بالأسر النازحة في دمشق وبلدة النبك إلى الشمال الشرقي من العاصمة والتي تسكن في مبان عامة ومدارس التي من المفترض أن تفتح أبوابها الشهر القادم للدراسة.
وقالت اموس "حاجتهم للرعاية الصحية والمأوى والغذاء والماء والخدمات الصحية في تزايد" مضيفة أن المساعدات الطارئة التي تقدمها الأمم المتحدة ومنظمات أخرى محدودة بسبب تدهور الوضع الأمني وفرض قيود على العمليات ونقص التمويل.
وحثت اموس التي التقت برئيس الوزراء السوري وائل الحلقي ومسؤولين آخرين هذا الأسبوع قوات الحكومة ومقاتلي المعارضة على بذل جهد اكبر لحماية المدنيين المحاصرين وسط المعارك.
وقالت اموس للصحفيين في دمشق "اكثر من مليون شخص شردوا ويواجهون الفقر. ربما يكون هناك مليون آخرون لهم احتياجات إنسانية ملحة بسبب اتساع نطاق أثر الأزمة على الاقتصاد وحياة الناس."
وأضافت اموس "في مارس قدرنا أن مليون شخص بحاجة الى مساعدة. الآن يحتاج 2.5 مليون شخص الى المساعدة ونحن نعمل على تحديث خططنا وطلباتنا للتمويل."
وصرحت اموس بأنها التقت بالأسر النازحة في دمشق وبلدة النبك إلى الشمال الشرقي من العاصمة والتي تسكن في مبان عامة ومدارس التي من المفترض أن تفتح أبوابها الشهر القادم للدراسة.
وقالت اموس "حاجتهم للرعاية الصحية والمأوى والغذاء والماء والخدمات الصحية في تزايد" مضيفة أن المساعدات الطارئة التي تقدمها الأمم المتحدة ومنظمات أخرى محدودة بسبب تدهور الوضع الأمني وفرض قيود على العمليات ونقص التمويل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك