شبكة أخبار كيكان -أستقبل السيد محمد آمين الدلوي مسؤول الفرع الخامس وكوادر الفرع الاستاذ فاضل ميراني سكرتير الحزب الديمقراطي الكوردستاني بحفاوة عالية يوم السبت المصادف .. 8/12/2012.
وقد القى سكرتير الحزب كلمة قيمة مسلطاً الضوء على الاحداث السياسية والأمنية التي يشهدها الأقليم والعراق حيث قال سيادته في بداية كلمته !!
نقدر الروح النضالية العالية لمناضلي الفرع الخامس الذين ينضالون في هذا الظرف الصعب وهذا النضال هو موضع احترام وتقدير القيادة وفي مقدمتهم الرئيس مسعود البارزاني متمنياً لكم السلامة والموفقية .
كما اكد سيادته من ان الكورد الفيليين كانوا دائماً وابداً في الصفوف المتقدمة في النضال القومي وقد عانوا ماعانوا من الظلم والقهر والقتل والتهجير المزدوج القومي والمذهبي على يد الأنظمة الشوفينية الأستبدادية في العراق ولازال هناك عشرات الالوف منهم ومن القوى الوطنية العراقية من الأحزاب الاخرى مجهولي المصير .
نص كلمة الاستاذ فاضل ميراني سكرتير حزب الديمقراطي الكوردستاني في مقر الفرع الخامس في بغداد
نقدر الروح النضالية العالية لمناضلي الفرع الخامس الذين ينضالون في هذا الظرف الصعب وان هذا النضال هو موضع احترام وتقدير قيادة الحزب وفي مقدمتهم الرئيس مسعود البارزاني متمنياً لكم السلامة والموفقية .
كما اكد سيادته من ان الكورد الفيليين كانوا دائماً وابداً في الصفوف المتقدمة في النضال القومي وقد عانوا ماعانوا من القتل والظلم المزدوج (القومي والمذهبي )على يد الأنظمة الشوفينية الأستبدادية في العراق ولازال هناك عشرات الالوف منهم ومن القوى الوطنية العراقية من الأحزاب الاخرى مجهولي المصير .
كما أكد سيادته ان من أهم شعارات المعارضة العراقية كانت هو التخلص من النظام الدكتاتوري في العراق وتحقيق ماحرم العراقيين منه وكانت قوى المعارضة متكاتفة وأستكملت كل استحضاراتها وتمكنت من التخلص من النظام الشمولي ولكن مع الأسف على الرغم من مرور سنوات طوال على التخلص من الدكتاتورية لازال العراق والعراقيين يعيشيون في ظروف معيشية صعبة و قاسية ودامية أيضاً بسبب الارهاب وكنا نتمنى ان نجعل بغداد بمستوى ( فينا) من حيث العمران والجمالية ولكن بغداد تعيش اليوم في خراب عقيم على الرغم من الميزانية الكبيرة لأن العراق بلد الخيرات ولكن هذه الميزانية صرفت وتصرف بطرق عشوائية غير مدروسة وعلى أمور كمالية ورواتب عالية للمتحكمين بالسلطة ونحن يعز علينا ان نرى الاقليم قد حقق الكثير في مجالات الاعمار والبنى التحتية والتطور والازدهاروبقية محافظات العراق في خراب وفوضى في كافة المجالات وهذه نتيجة ضعف الاداء الحكومي وقد شخص الرئيس مسعود البارزاني هذا الخلل منذ سنوات طوال وطالب بالرقابة البرلمانية الدقيقة على السلطة التشريعية والتنفيذية والقضائية لكي ينأى العراق من الأنحراف عن المسار الديمقراطي والتفرد بالسلطة والعودة بالدكتاتورية والحزب الواحد ويعود بالعراق الى الوراء ولكن، مع الأسف ضعف الاداء الحكومي في بغداد وضعف الاداء الكوردي ولأسباب خاصة قد أوصلت الأمور الى هذه الدرجة ، ونحن كنا من أوائل الذين شخصوا هذه المنهجية في التفرد بالسلطة والحكومة العراقية تمادت في شق وحدة صف الكتل السياسية ، كما اضاف ان محافظة كركوك مهملة وان قائد عمليات دجلة عبدالأمير الزيدي هو نفسه كان يقود عمليات الأنفال ضد الكورد وبقية الطوائف العراقية ومن نفس الموقع من كركوك ولكن بحرص الخيرين من القوى الوطنية وتحرك المرجعيات الكرام تم تطويق الأزمة ، علماً ان هذه الأزمة هي نتاج الفكر الشوفيني وليس نتاج اليوم ومشكلتنا ليس مع هذا الحاكم أو ذاك ، بل بطريقة تفكير الحكام البعيدين عن هموم شعوبهم وتحقيق مكاسب لهم في المجالات الاجتماعية والثقافية وهذا لايقتصر على العراق وحده فقط بل على غالبية الدول العربية ومايسمى بالربيع العربي في الكثير من الدول العربية هو رد فعل الشعوب لفكر حكامهم واستبدادهم والمشكلة ليس في تفكير الحاكم وحدهم بل بمن حولهم من الشوفينين والأنتهازين .
كما اكد سيكرتير الحزب اننا في كوردستان قد حافظنا على وحدة شعبنا وجئنا طوعاً الى بغداد بعد ان تحررنا من النظام السابق عام 1991 وكانت هناك كل المؤشرات الأيجابية لبقاءنا كما كنا لكننا جئنا برغبتنا وساهمنا في بناء الدولة العراقية من تاسيس مجلس الحكم والعمل بالتوافق السياسي وكتابة الدستور ولكن هناك من يتعامل مع الدستور بشكل انتقائي ويختار مايناسبه منه ويهمل مايهم الأخرون .
وأضاف سيادته جئنا الى بغداد نحمل الهم الوطني لكوننا شركاء في الوطن وليس مشاركين في الحكومة وفي اوليات حزبنا وشعارات حزبنا هو الديمقراطية للعراق والحقوق القومية لشعبنا الكوردستاني وقدمنا في سبيل هذه الاهداف التضحيات الجسام في الأنفال وحلبجة ومآسي الكورد الفيليين .جئا لأعادة اللحمة العراقية والتعايش السلمي بين جميع مكونات الشعب العراقي مؤكدين بأن الخروج عن هذا المسار الديمقراطي خطأ كبير ونهاية التفرد لايحمد عقباه ، فأنظمة الحكم التي أنتهجت هذا النهج كان مصيرها معلوم ، ونحن مع وحدة الشعب العراقي ومع وحدة العراق ولكن هذا لايعني التخلي عن حقوقنا القومية وعن الديمقراطية وعن الدفاع عن العراق في اي بقعة منه ويعز علينا مايهدد أهلنا من الفاقة والعوز وانعدام الخدمات في الوقت الذي لاتعاني منه نحن في كوردستان وأننا نطالب بتوفيرها لكل العراقيين ، كما انناعندما نطالب بتطبيق الدستور نعني مانعني لأننا حريصون على العراق .
ثم أضاف سيادته لانهاب تخرصات الحكومة والعسكر ولكن نريدهم ان يتحكموا الى العقل والمنطق وشعبكم في كوردستان على درجة عالية من القوة ويتمكن من الدفاع عن الأقليم بل عن العراق كله وسبق ان ناضل حزبنا وفي مقدمتهم الأخوة الكورد الفيليين في بغداد وفي ظروف أصعب من هذه الظروف وكانوا يعقدون الندوات والأجتماعات الحزبية دون خوف وتردد لأن الشعب الكوردي شعب حي ولايمن عليه أحد في اعطائه حقوقه القومية لأن الحقوق تؤخذ ولاتعطى وسنبقى عاملاً فاعلاً في وحدة العراق ..
واكد سيادته أن قيادة البارتي هي الاحرص على وحدة العراق والمصلحة الوطنية وتتحمل الرئاسات الثلاث ومجلس النواب ماوصل اليه حكومة المالكي وعجزها في صرف الميزانية التشغيلية للأمور المهمة كالأمن والكهرباء والماء والتعليم والصحة وغيرها من أمور ناهيك عن التفرد بالسلطة .
وقال سيادته ان مايسمونه بالغلو الكوردي في سقف مطالبهم ليس علواً وهذا المطالب هي حقوق وهي لاتوازي ماقدم الشعب الكوردي لأجلها من تضحيات جسام في الأنفال وحلبجة ومآسي الكورد الفيليين والمقابر الجماعية .
وعرج سيادته في سياق الحديث ما طرحه السيد محسن عبد الحميد الأمين العام السابق للحزب الاسلامي العراقي في مقابلة مع احد القنوات الفضائية ورداً عن سؤوال حول نية الكورد بالأنفصال حيث اجاب هذا حق مشروع وهل هذا الحق حرام على الكورد وحلال على الآخرين ولدى الكورد كل مقومات الدولة من حيث التأريخ والجغرافيا وعدد النفوس كما أستشهد سيادته بحديث الرسول (ص) ( حب لأخيك ماتحب لنفسك ) .
واخيرا قال سيادته عاشت كوردستان حرة أبية وعاش حزبكم وقيادتكم الحكيمة والى الأمام ..
وفي ختام اللقاء شكر الأستاذ محمد آمين الدلوي مسؤول الفرع الخامس الأستاذ فاضل ميراني سكرتير الحزب على تحمله عناء المجيء الى الفرع رغم مسؤولياته الجسام ومشاغله الكثيرة .
وودع الأستاذ فاضل ميراني مقر الفرع الخامس بنفس الحفاوة والتكريم وتخلل كلمة السيد سكرتير الحزب بعض القصائد الشعرية من بعض الأخوة الحضور من كوادر الفرع .
وقد القى سكرتير الحزب كلمة قيمة مسلطاً الضوء على الاحداث السياسية والأمنية التي يشهدها الأقليم والعراق حيث قال سيادته في بداية كلمته !!
نقدر الروح النضالية العالية لمناضلي الفرع الخامس الذين ينضالون في هذا الظرف الصعب وهذا النضال هو موضع احترام وتقدير القيادة وفي مقدمتهم الرئيس مسعود البارزاني متمنياً لكم السلامة والموفقية .
كما اكد سيادته من ان الكورد الفيليين كانوا دائماً وابداً في الصفوف المتقدمة في النضال القومي وقد عانوا ماعانوا من الظلم والقهر والقتل والتهجير المزدوج القومي والمذهبي على يد الأنظمة الشوفينية الأستبدادية في العراق ولازال هناك عشرات الالوف منهم ومن القوى الوطنية العراقية من الأحزاب الاخرى مجهولي المصير .
نص كلمة الاستاذ فاضل ميراني سكرتير حزب الديمقراطي الكوردستاني في مقر الفرع الخامس في بغداد
نقدر الروح النضالية العالية لمناضلي الفرع الخامس الذين ينضالون في هذا الظرف الصعب وان هذا النضال هو موضع احترام وتقدير قيادة الحزب وفي مقدمتهم الرئيس مسعود البارزاني متمنياً لكم السلامة والموفقية .
كما اكد سيادته من ان الكورد الفيليين كانوا دائماً وابداً في الصفوف المتقدمة في النضال القومي وقد عانوا ماعانوا من القتل والظلم المزدوج (القومي والمذهبي )على يد الأنظمة الشوفينية الأستبدادية في العراق ولازال هناك عشرات الالوف منهم ومن القوى الوطنية العراقية من الأحزاب الاخرى مجهولي المصير .
كما أكد سيادته ان من أهم شعارات المعارضة العراقية كانت هو التخلص من النظام الدكتاتوري في العراق وتحقيق ماحرم العراقيين منه وكانت قوى المعارضة متكاتفة وأستكملت كل استحضاراتها وتمكنت من التخلص من النظام الشمولي ولكن مع الأسف على الرغم من مرور سنوات طوال على التخلص من الدكتاتورية لازال العراق والعراقيين يعيشيون في ظروف معيشية صعبة و قاسية ودامية أيضاً بسبب الارهاب وكنا نتمنى ان نجعل بغداد بمستوى ( فينا) من حيث العمران والجمالية ولكن بغداد تعيش اليوم في خراب عقيم على الرغم من الميزانية الكبيرة لأن العراق بلد الخيرات ولكن هذه الميزانية صرفت وتصرف بطرق عشوائية غير مدروسة وعلى أمور كمالية ورواتب عالية للمتحكمين بالسلطة ونحن يعز علينا ان نرى الاقليم قد حقق الكثير في مجالات الاعمار والبنى التحتية والتطور والازدهاروبقية محافظات العراق في خراب وفوضى في كافة المجالات وهذه نتيجة ضعف الاداء الحكومي وقد شخص الرئيس مسعود البارزاني هذا الخلل منذ سنوات طوال وطالب بالرقابة البرلمانية الدقيقة على السلطة التشريعية والتنفيذية والقضائية لكي ينأى العراق من الأنحراف عن المسار الديمقراطي والتفرد بالسلطة والعودة بالدكتاتورية والحزب الواحد ويعود بالعراق الى الوراء ولكن، مع الأسف ضعف الاداء الحكومي في بغداد وضعف الاداء الكوردي ولأسباب خاصة قد أوصلت الأمور الى هذه الدرجة ، ونحن كنا من أوائل الذين شخصوا هذه المنهجية في التفرد بالسلطة والحكومة العراقية تمادت في شق وحدة صف الكتل السياسية ، كما اضاف ان محافظة كركوك مهملة وان قائد عمليات دجلة عبدالأمير الزيدي هو نفسه كان يقود عمليات الأنفال ضد الكورد وبقية الطوائف العراقية ومن نفس الموقع من كركوك ولكن بحرص الخيرين من القوى الوطنية وتحرك المرجعيات الكرام تم تطويق الأزمة ، علماً ان هذه الأزمة هي نتاج الفكر الشوفيني وليس نتاج اليوم ومشكلتنا ليس مع هذا الحاكم أو ذاك ، بل بطريقة تفكير الحكام البعيدين عن هموم شعوبهم وتحقيق مكاسب لهم في المجالات الاجتماعية والثقافية وهذا لايقتصر على العراق وحده فقط بل على غالبية الدول العربية ومايسمى بالربيع العربي في الكثير من الدول العربية هو رد فعل الشعوب لفكر حكامهم واستبدادهم والمشكلة ليس في تفكير الحاكم وحدهم بل بمن حولهم من الشوفينين والأنتهازين .
كما اكد سيكرتير الحزب اننا في كوردستان قد حافظنا على وحدة شعبنا وجئنا طوعاً الى بغداد بعد ان تحررنا من النظام السابق عام 1991 وكانت هناك كل المؤشرات الأيجابية لبقاءنا كما كنا لكننا جئنا برغبتنا وساهمنا في بناء الدولة العراقية من تاسيس مجلس الحكم والعمل بالتوافق السياسي وكتابة الدستور ولكن هناك من يتعامل مع الدستور بشكل انتقائي ويختار مايناسبه منه ويهمل مايهم الأخرون .
وأضاف سيادته جئنا الى بغداد نحمل الهم الوطني لكوننا شركاء في الوطن وليس مشاركين في الحكومة وفي اوليات حزبنا وشعارات حزبنا هو الديمقراطية للعراق والحقوق القومية لشعبنا الكوردستاني وقدمنا في سبيل هذه الاهداف التضحيات الجسام في الأنفال وحلبجة ومآسي الكورد الفيليين .جئا لأعادة اللحمة العراقية والتعايش السلمي بين جميع مكونات الشعب العراقي مؤكدين بأن الخروج عن هذا المسار الديمقراطي خطأ كبير ونهاية التفرد لايحمد عقباه ، فأنظمة الحكم التي أنتهجت هذا النهج كان مصيرها معلوم ، ونحن مع وحدة الشعب العراقي ومع وحدة العراق ولكن هذا لايعني التخلي عن حقوقنا القومية وعن الديمقراطية وعن الدفاع عن العراق في اي بقعة منه ويعز علينا مايهدد أهلنا من الفاقة والعوز وانعدام الخدمات في الوقت الذي لاتعاني منه نحن في كوردستان وأننا نطالب بتوفيرها لكل العراقيين ، كما انناعندما نطالب بتطبيق الدستور نعني مانعني لأننا حريصون على العراق .
ثم أضاف سيادته لانهاب تخرصات الحكومة والعسكر ولكن نريدهم ان يتحكموا الى العقل والمنطق وشعبكم في كوردستان على درجة عالية من القوة ويتمكن من الدفاع عن الأقليم بل عن العراق كله وسبق ان ناضل حزبنا وفي مقدمتهم الأخوة الكورد الفيليين في بغداد وفي ظروف أصعب من هذه الظروف وكانوا يعقدون الندوات والأجتماعات الحزبية دون خوف وتردد لأن الشعب الكوردي شعب حي ولايمن عليه أحد في اعطائه حقوقه القومية لأن الحقوق تؤخذ ولاتعطى وسنبقى عاملاً فاعلاً في وحدة العراق ..
واكد سيادته أن قيادة البارتي هي الاحرص على وحدة العراق والمصلحة الوطنية وتتحمل الرئاسات الثلاث ومجلس النواب ماوصل اليه حكومة المالكي وعجزها في صرف الميزانية التشغيلية للأمور المهمة كالأمن والكهرباء والماء والتعليم والصحة وغيرها من أمور ناهيك عن التفرد بالسلطة .
وقال سيادته ان مايسمونه بالغلو الكوردي في سقف مطالبهم ليس علواً وهذا المطالب هي حقوق وهي لاتوازي ماقدم الشعب الكوردي لأجلها من تضحيات جسام في الأنفال وحلبجة ومآسي الكورد الفيليين والمقابر الجماعية .
وعرج سيادته في سياق الحديث ما طرحه السيد محسن عبد الحميد الأمين العام السابق للحزب الاسلامي العراقي في مقابلة مع احد القنوات الفضائية ورداً عن سؤوال حول نية الكورد بالأنفصال حيث اجاب هذا حق مشروع وهل هذا الحق حرام على الكورد وحلال على الآخرين ولدى الكورد كل مقومات الدولة من حيث التأريخ والجغرافيا وعدد النفوس كما أستشهد سيادته بحديث الرسول (ص) ( حب لأخيك ماتحب لنفسك ) .
واخيرا قال سيادته عاشت كوردستان حرة أبية وعاش حزبكم وقيادتكم الحكيمة والى الأمام ..
وفي ختام اللقاء شكر الأستاذ محمد آمين الدلوي مسؤول الفرع الخامس الأستاذ فاضل ميراني سكرتير الحزب على تحمله عناء المجيء الى الفرع رغم مسؤولياته الجسام ومشاغله الكثيرة .
وودع الأستاذ فاضل ميراني مقر الفرع الخامس بنفس الحفاوة والتكريم وتخلل كلمة السيد سكرتير الحزب بعض القصائد الشعرية من بعض الأخوة الحضور من كوادر الفرع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك