شبكة أخبار كيكان -في ملتقى جامعي كبير شهدته جامعة كوينزلاند الاسترالية بمدينة بريزبن اشادت السيدة لوندل ساكس سفيرة استراليا لدى العراق بالاوضاع الامنية المستتبة في اقليم كوردستان كما اشادت بالتطور الاقتصادي الذي يشهده الاقليم على خلاف باقي مناطق العراق.
كما اكدت انها ستزور اقليم كوردستان كل ثلاثة اشهر، ووعدت ناشطين كورد حضروا الملتقى بانها ستزور مخيمات اللاجئين السوريين في اقليم كوردستان ، وعند سؤالها بشأن رايها باستقلال كوردستان قالت انها ليست مع هذه الفكرة زاعمة انها ستؤذي الكورد انفسهم وستخلق مشاكل اقليمية كبيرة ، وحينما شدد النشطاء حول ابداء رأيها بصورة اوضح قالت : العراقيون هم يقررون كيف يتعاملون مع هذا الموضوع.
وفي جانب اخر وبشأن امكانية فتح قنصلية استرالية في "اربيل " قالت لا توجد لحد الان علاقات اقتصادية قوية مع اقليم كوردستان.
وسألت التآخي السيد فاضل روستم رئيس المجلس الكوردي الاسترالي بشأن خلفية هذا الموقف الرسمي الاسترالي فقال : ان ما قالته السيدة ساكس هو جزء من ثقافة حزب العمال منذ ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي ، وقد كان هذا الحزب يوصي دبلوماسيي استراليا بالابتعاد عن موضوع "الدولة الكوردية".
هذا الملتقى حضره اكاديميون وقيادات اجتماعية ونشطاء وسياسيون وطلبة الجامعة بالاضافة الى السيد فاضل روستم رئيس المجلس الكوردي الاسترالي وثلاثة اعضاء من الجمعية الكوردية في ولاية كوينزلاند.
وكانت السيدة ساكس في بداية حديثها قدمت صورة عن الاوضاع في العراق والصراعات الطائفية فيه ، كما تحدثت عن المشاكل الموجودة بين الحكومة العراقية وحكومة اقليم كوردستان ، كما اكدت العمل من اجل توطيد العلاقات بين العراق واستراليا بوساطة القناة الدبلوماسية على اساس المنافع المتبادلة.
كما اكدت انها ستزور اقليم كوردستان كل ثلاثة اشهر، ووعدت ناشطين كورد حضروا الملتقى بانها ستزور مخيمات اللاجئين السوريين في اقليم كوردستان ، وعند سؤالها بشأن رايها باستقلال كوردستان قالت انها ليست مع هذه الفكرة زاعمة انها ستؤذي الكورد انفسهم وستخلق مشاكل اقليمية كبيرة ، وحينما شدد النشطاء حول ابداء رأيها بصورة اوضح قالت : العراقيون هم يقررون كيف يتعاملون مع هذا الموضوع.
وفي جانب اخر وبشأن امكانية فتح قنصلية استرالية في "اربيل " قالت لا توجد لحد الان علاقات اقتصادية قوية مع اقليم كوردستان.
وسألت التآخي السيد فاضل روستم رئيس المجلس الكوردي الاسترالي بشأن خلفية هذا الموقف الرسمي الاسترالي فقال : ان ما قالته السيدة ساكس هو جزء من ثقافة حزب العمال منذ ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي ، وقد كان هذا الحزب يوصي دبلوماسيي استراليا بالابتعاد عن موضوع "الدولة الكوردية".
هذا الملتقى حضره اكاديميون وقيادات اجتماعية ونشطاء وسياسيون وطلبة الجامعة بالاضافة الى السيد فاضل روستم رئيس المجلس الكوردي الاسترالي وثلاثة اعضاء من الجمعية الكوردية في ولاية كوينزلاند.
وكانت السيدة ساكس في بداية حديثها قدمت صورة عن الاوضاع في العراق والصراعات الطائفية فيه ، كما تحدثت عن المشاكل الموجودة بين الحكومة العراقية وحكومة اقليم كوردستان ، كما اكدت العمل من اجل توطيد العلاقات بين العراق واستراليا بوساطة القناة الدبلوماسية على اساس المنافع المتبادلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك