شبكة أخبار كيكان - قال ناشط اعلامي في حلب شمال سورية أن المدينة "تشهد في الآونة الأخيرة حركة نزوح كبيرة" حسب تعبيره.
وأوضح أبو لؤي الحلبي أن هذا النزوح قد تم "خصوصاً بأحياء هنانو والاذاعة والسكري وصلاح الدين" وأضاف "يوجد عند معبر باب السلامة اكثر من 700 عائلة يعانون من اقسى ظروف العيش بسبب اغلاق الحدود السورية التركية من قبل حكومة أنقره" وذلك "بالتزامن مع انقطاع الاتصالات الارضية والخلوية والانترنت في معظم احياء حلب" على حد قوله.
وقال: "في اليوم التالي للمجازر التي ارتكبتها عصابات الاسد وراح ضحيتها اكثر من62 شهيد بالامس في محافظة حلب، استفاقت حلب على وابل من القذائف على أحياء الكلاسه والاذاعة وبستان القصر والشعار والميسر.
وأضاف: "أما عن سير المعارك فقد تواصلت الاشتباكات بأحياء الاذاعة وصلاح الدين والسكري والعامرية ومناطق اخرى". وفي الريف "شهدت مدينة الاتارب قصفاً عنيفاً بقذائف مدفعية الفوج 46 على احياء المدينة، كما دكت المدفعية مدينة دارة عزة ودير حافر التي شهدت امس اكثر من 8 غارات جوية".
وأشار إلى تزايد حركة الانشقاقات في قوات النظام السوري بالقول: "لدينا في بلدة كفر حلب انشقاق العقيد عبد الرزاق احمد، بالاضافة إلى تشكيل كتيبة المجاهدين التابعة للمجلس الثوري لحلب وريفها" و"في الفوج 46 في الاتارب كان هناك انشقاقات داخل الفوج حيث جرت اشتباكات عنيفة وانفجارات ضخمة هزت المنطقة الجيش الحر بدوره قام بتدمير حاجز الشيخ علي الواقع جنوب الفوج 46 حيث كبد الجيش الاسدي خسائر فادحة".
ولفت إلى ما ذكره "قائد لواء التوحيد من أن الجيش الحر يسيطر على من 65 الى 70 % من حلب وان النظام لم يبق له إلا أجزاء بسيطة من حلب".
أما عن الاوضاع الانسانية، فأوضح أن "معظم احياء حلب وريفها تشهد حالة شح بالمياه والغاز والوقود، طبعا مع انعدام المواد الاساسية كالخبز وغيرها بسبب استهداف النظام لأي تجمعات على الافران لكي يموت الناس جوعاً، كما يقصف المشافي لكي يكون الجريح مشروع شهيد، ويقصف المساجد والمدارس لكي لا يلجأ اليها المواطنون العزل".
وأوضح أبو لؤي الحلبي أن هذا النزوح قد تم "خصوصاً بأحياء هنانو والاذاعة والسكري وصلاح الدين" وأضاف "يوجد عند معبر باب السلامة اكثر من 700 عائلة يعانون من اقسى ظروف العيش بسبب اغلاق الحدود السورية التركية من قبل حكومة أنقره" وذلك "بالتزامن مع انقطاع الاتصالات الارضية والخلوية والانترنت في معظم احياء حلب" على حد قوله.
وقال: "في اليوم التالي للمجازر التي ارتكبتها عصابات الاسد وراح ضحيتها اكثر من62 شهيد بالامس في محافظة حلب، استفاقت حلب على وابل من القذائف على أحياء الكلاسه والاذاعة وبستان القصر والشعار والميسر.
وأضاف: "أما عن سير المعارك فقد تواصلت الاشتباكات بأحياء الاذاعة وصلاح الدين والسكري والعامرية ومناطق اخرى". وفي الريف "شهدت مدينة الاتارب قصفاً عنيفاً بقذائف مدفعية الفوج 46 على احياء المدينة، كما دكت المدفعية مدينة دارة عزة ودير حافر التي شهدت امس اكثر من 8 غارات جوية".
وأشار إلى تزايد حركة الانشقاقات في قوات النظام السوري بالقول: "لدينا في بلدة كفر حلب انشقاق العقيد عبد الرزاق احمد، بالاضافة إلى تشكيل كتيبة المجاهدين التابعة للمجلس الثوري لحلب وريفها" و"في الفوج 46 في الاتارب كان هناك انشقاقات داخل الفوج حيث جرت اشتباكات عنيفة وانفجارات ضخمة هزت المنطقة الجيش الحر بدوره قام بتدمير حاجز الشيخ علي الواقع جنوب الفوج 46 حيث كبد الجيش الاسدي خسائر فادحة".
ولفت إلى ما ذكره "قائد لواء التوحيد من أن الجيش الحر يسيطر على من 65 الى 70 % من حلب وان النظام لم يبق له إلا أجزاء بسيطة من حلب".
أما عن الاوضاع الانسانية، فأوضح أن "معظم احياء حلب وريفها تشهد حالة شح بالمياه والغاز والوقود، طبعا مع انعدام المواد الاساسية كالخبز وغيرها بسبب استهداف النظام لأي تجمعات على الافران لكي يموت الناس جوعاً، كما يقصف المشافي لكي يكون الجريح مشروع شهيد، ويقصف المساجد والمدارس لكي لا يلجأ اليها المواطنون العزل".

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك