شبكة أخبار كيكان - صفحة فعاليات كوردية لتحقيق الفيدرالية على الفيس بوك أطلقت نداء عاجل الى كل الكورد بكل اطيافهم وكل اختلافاتهم ان يعملوا في المرحلة المقبلة من اجل مطالبة الحكومة الفرنسية التي ستستضيف المؤتمر الثالث لاصدقاء سوريا ان ترسل طلب رسمي الى المجلس الوطني الكوردي ككتلة معارضة لها شخصيتها الاعتبارية الى جانب القوى المعارضة الاخرى التي ستحضر بطلبات رسمية من الدولة المضيفة.
وذلك كعمل قومي كوردي ومطلوب من كل كردي لانه اذا تم الاعتراف بالمجلس الوطني السوري كممثل شرعي ووحيد للشعب السوري , فهذه ضربة في صميم القضية الكوردية مع كامل احترامنا للشخصيات اوالقوى الكوردية المشاركة في المجلس السوري لان هذا التمثيل سيكون جزئيا وغير معبر عن اغلبية الشعب الكوردي , اضافة ان مشاركة المجلس الكوردي سيكون دعامة وسندا للكورد الموجودين داخل المجلس السوري وهم ايضا سيكونوا دعامة للموقف الكوردي ليشكلا معا صوتا كورديا قويا قد ينجز مطلب الشعب الكوردي وارادته , لذا فالعمل من اجل هذا الطلب مطلوب من كل كردي سواء كان مؤمنا بالمجلس الكوردي او لا فالمسألة تخص الحق القومي الكوردي, حتى يكون الكورد جزءا من المعارضة المعترفة من قبل العالم رغم اختلاف رؤاهم .
يجب تجميع كل الجهود للعمل على هذا المطلب بخطوات جدية ومنظمة وذلك وفق عدة خطوات نجدها مجدية الى حد ما .
في الداخل
1- ان ترفع لافتات باللغة الفرنسية تطلب صراحة الحكومة الفرنسية لتدعوا المجلس الوطني الكوردي بدعوة رسمية , واعتباره كتلة كوردية معارضة لها خصوصيتها من حيث الاعتبار القومي اضافة الى التركيز على اللافتات ومقاطع الفيديو ونشرها على اوسع نطاق .
2- مطلوب من المجلس الوطني الكوردي نفسه ان يبذل جهودا مستحيلة من اجل ايصال صوتهم الى الحكومة الفرنسية عن طريق علاقاتهم سواء الاقليمية او عن اي طريق كان ليتم اعتبارهم كتلة معارضة , واستخدام مختلف الطرق لانجاز هذا المطلب ,كذلك مطالبة ممثليها في الخارج للعمل بكل الطاقات الممكنة من اجل هذا المطلب .
في الخارج
1- الجهد الاكبر مطلوب من الجالية الكوردية في الخارج حتى يقوموا بالعمل اللازم سواء تنظيم تجمعات امام السفارت او القنصليات الفرنسية وفي مختلف البلاد وبشكل متواصل , وايصال رسائل الى مكاتب السفارة واللقاء بالسفراء انفسهم من اجل هذا المطلب , حسب تواجد ممثلي الدولة الفرنسية في اي مكان كان .
2- ان يتم التعاون بين كل الكورد سواء من كان المجلس الكوردي يعبر عنه او لا ووضع كل الخلافات سواء المطلبية او اي خلاف كان, والعمل من اجل هذا المطلب .
كذلك ندعوا الاخوة العرب المؤمنين بحقوق الشعوب ان يشاركوا اخوتهم الكورد في هذا المطلب حتى تكون المعارضة السورية ممثلة من كل الاطياف, انطلاقا من الروح الوطنية .
(نرجوا من الحكومة الفرنسية الموقرة ان تدعوا المجلس الوطني الكوردي بدعوة رسمية لحضور مؤتمر اصدقاء سوريا بأعتباره كتلة معارضة لها خصوصيتها )
وذلك كعمل قومي كوردي ومطلوب من كل كردي لانه اذا تم الاعتراف بالمجلس الوطني السوري كممثل شرعي ووحيد للشعب السوري , فهذه ضربة في صميم القضية الكوردية مع كامل احترامنا للشخصيات اوالقوى الكوردية المشاركة في المجلس السوري لان هذا التمثيل سيكون جزئيا وغير معبر عن اغلبية الشعب الكوردي , اضافة ان مشاركة المجلس الكوردي سيكون دعامة وسندا للكورد الموجودين داخل المجلس السوري وهم ايضا سيكونوا دعامة للموقف الكوردي ليشكلا معا صوتا كورديا قويا قد ينجز مطلب الشعب الكوردي وارادته , لذا فالعمل من اجل هذا الطلب مطلوب من كل كردي سواء كان مؤمنا بالمجلس الكوردي او لا فالمسألة تخص الحق القومي الكوردي, حتى يكون الكورد جزءا من المعارضة المعترفة من قبل العالم رغم اختلاف رؤاهم .
يجب تجميع كل الجهود للعمل على هذا المطلب بخطوات جدية ومنظمة وذلك وفق عدة خطوات نجدها مجدية الى حد ما .
في الداخل
1- ان ترفع لافتات باللغة الفرنسية تطلب صراحة الحكومة الفرنسية لتدعوا المجلس الوطني الكوردي بدعوة رسمية , واعتباره كتلة كوردية معارضة لها خصوصيتها من حيث الاعتبار القومي اضافة الى التركيز على اللافتات ومقاطع الفيديو ونشرها على اوسع نطاق .
2- مطلوب من المجلس الوطني الكوردي نفسه ان يبذل جهودا مستحيلة من اجل ايصال صوتهم الى الحكومة الفرنسية عن طريق علاقاتهم سواء الاقليمية او عن اي طريق كان ليتم اعتبارهم كتلة معارضة , واستخدام مختلف الطرق لانجاز هذا المطلب ,كذلك مطالبة ممثليها في الخارج للعمل بكل الطاقات الممكنة من اجل هذا المطلب .
في الخارج
1- الجهد الاكبر مطلوب من الجالية الكوردية في الخارج حتى يقوموا بالعمل اللازم سواء تنظيم تجمعات امام السفارت او القنصليات الفرنسية وفي مختلف البلاد وبشكل متواصل , وايصال رسائل الى مكاتب السفارة واللقاء بالسفراء انفسهم من اجل هذا المطلب , حسب تواجد ممثلي الدولة الفرنسية في اي مكان كان .
2- ان يتم التعاون بين كل الكورد سواء من كان المجلس الكوردي يعبر عنه او لا ووضع كل الخلافات سواء المطلبية او اي خلاف كان, والعمل من اجل هذا المطلب .
كذلك ندعوا الاخوة العرب المؤمنين بحقوق الشعوب ان يشاركوا اخوتهم الكورد في هذا المطلب حتى تكون المعارضة السورية ممثلة من كل الاطياف, انطلاقا من الروح الوطنية .
(نرجوا من الحكومة الفرنسية الموقرة ان تدعوا المجلس الوطني الكوردي بدعوة رسمية لحضور مؤتمر اصدقاء سوريا بأعتباره كتلة معارضة لها خصوصيتها )
