شبكة أخبار كيكان - أفاد سكان من قرية "خراب رشك" المتاخمة لمدينة ديريك "شمال شرقي سوريا" ان السلطات التركية بدأت بأزالة الألغام والأسلاك الحدودية من على مشارف القرية.
وبحسب ما قاله بعض أهالي قرية "خراب رشكى" لموقع "الكردية نيوز" الإخباري فإن القوات التركية أزالت الأسلاك تقريبا بعد أن أزالت كافة الألغام تحسباً لأي طارئ, ويتردد الكثير من الكلام عن تحضيرات في الجانب التركي لتكرار سيناريو مدينة سري كانيه في مدينة ديريك أيضا, بدخول الجيش الحر من جانب الحدود التركية.
وثمة بعض التحركات التي تشير حسب أهالي مدينة ديريك إلى امكانية تكرار مشهد مدن الدرباسية وعامودا من خلال إفراغ قوات النظام لمفارزها وتسليمها لوحدات الحماية الشعبية YPG
وتعد قرية خراب رشك من القرى القريبة والمتاخمة لمدينة ديرك وهي قرية حدودية وتبعد 5 كم عن المدينة وتقع على طريقها قطعة عسكرية تابعة لجيش النظام وفيها الحاجز الوحيد المتبقي للنظام في مدخل المدينة.
وعلمت "الكردية نيوز" أن مخاوف أهالي المدينة تزداد يوما بعد آخر, وخاصة إبان سيطرة الجيش الحر على مدينة سرى كانى/رأس العين/ ما دفع إلى هجرة أغلب سكانها ووضع عناصر من وحدات الحماية الشعبية يدها على المقرات والمفارز الأمنية في كل من الدرباسية وعامودا وتل تمر.
وتبعد مدينة ديريك /المالكية/ عن مركز المحافظة ( الحسكة ) /185/ كم و عن مركز اقرب منطقة ( القامشلي ) /98 / كم وتشكل ممرا هاما لإشرافها على حدود دولتين العراق وتركيا.
وبحسب ما قاله بعض أهالي قرية "خراب رشكى" لموقع "الكردية نيوز" الإخباري فإن القوات التركية أزالت الأسلاك تقريبا بعد أن أزالت كافة الألغام تحسباً لأي طارئ, ويتردد الكثير من الكلام عن تحضيرات في الجانب التركي لتكرار سيناريو مدينة سري كانيه في مدينة ديريك أيضا, بدخول الجيش الحر من جانب الحدود التركية.
وثمة بعض التحركات التي تشير حسب أهالي مدينة ديريك إلى امكانية تكرار مشهد مدن الدرباسية وعامودا من خلال إفراغ قوات النظام لمفارزها وتسليمها لوحدات الحماية الشعبية YPG
وتعد قرية خراب رشك من القرى القريبة والمتاخمة لمدينة ديرك وهي قرية حدودية وتبعد 5 كم عن المدينة وتقع على طريقها قطعة عسكرية تابعة لجيش النظام وفيها الحاجز الوحيد المتبقي للنظام في مدخل المدينة.
وعلمت "الكردية نيوز" أن مخاوف أهالي المدينة تزداد يوما بعد آخر, وخاصة إبان سيطرة الجيش الحر على مدينة سرى كانى/رأس العين/ ما دفع إلى هجرة أغلب سكانها ووضع عناصر من وحدات الحماية الشعبية يدها على المقرات والمفارز الأمنية في كل من الدرباسية وعامودا وتل تمر.
وتبعد مدينة ديريك /المالكية/ عن مركز المحافظة ( الحسكة ) /185/ كم و عن مركز اقرب منطقة ( القامشلي ) /98 / كم وتشكل ممرا هاما لإشرافها على حدود دولتين العراق وتركيا.







ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك