شبكة أخبار كيكان - قال عضو لجنة العلاقات الخارجية في الهيئة الكردية العليا عن مجلس غربي كردستان عيسى حسو إن حزبه كاد يصل إلى مواجهات دامية مع الجماعات العربية التي سلحها النظام خلال تحرير مدينة تربه سبي، وان المجلس الوطني الكردي كان يعقد اجتماعاته داخل المنازل بينما كنا نحن نحرر الكدينة".
وقال حسو أن المجلس الكردي ليست لديه الإمكانيات الكافية في كافة المجالات ليقدمها أما نحن فلدينا الخبرة على الأرض ولدينا الوجود عمليا فاللجان المقدمة من قبلهم لا تعدو كونها مجرد أسماء".
وكشف حسو أن "المجلسان توقعا مبلغ 50 مليون يورو من منظمات حقوقية وبمساعدة من حقوقي كردي يدعى برهم يونس من ألمانيا وحين اشترينا من الإقليم أربع شاحنات محملة بالمواد لمساعدة أهلنا في غربي كردستان, وحين جاءت الشاحنات إلى القرب من الحدود العراقية وطلب من اللجنة الخدمية استلامها حصل خلل في اللجنة الخدمية للمجلس الوطني الكردي في سوريا وقاموا بالشكوى إلى الحكومة الألمانية بأن هذه الشحنة هي مقدمة ل PYD وهنا رفعت قضية ضد هذا الكردي الذي كان وسيطا والآن هو تحت المحاكمة ".
ويروي السيد عيسى حسو قصة تأجيل الجلوس مع وفد من إحدى عشرة عشيرة عربية طلبت من الهيئة الجلوس لبحث الأوضاع والاتفاق :" ولكن المجلس الكردي لم يحرك ساكنا وما زلنا بانتظار لجانه ".
وبالنسبة للوضع في تربه سبي يظهر حسو ما تم التوصل إليه بين الجانبين الكردي والعربي قائلا :" لقد أمهلنا العرب ليوم الغد ليعطونا جوابا نهائيا بعد الخروج من المراكز في المدينة وأيضا طلبنا لجنة مكونة من 5 أشخاص من كل مكون أي من الكرد والسريان والعرب ".
هذا وقد كانت تربه سبي توترا شديدا بين عناصر PYD والعناصر المسلحة من العرب حول تسلم الأول للمراكز الحكومية في المدينة بعد تسلم PYD للمراكز الحكومية في غالبية المدن الكردية الأخرى بدون رادع ولكن تبدو تربه سبي أقوى الحصون التي يريد العرب الاحتماء بها.
وقال حسو أن المجلس الكردي ليست لديه الإمكانيات الكافية في كافة المجالات ليقدمها أما نحن فلدينا الخبرة على الأرض ولدينا الوجود عمليا فاللجان المقدمة من قبلهم لا تعدو كونها مجرد أسماء".
وكشف حسو أن "المجلسان توقعا مبلغ 50 مليون يورو من منظمات حقوقية وبمساعدة من حقوقي كردي يدعى برهم يونس من ألمانيا وحين اشترينا من الإقليم أربع شاحنات محملة بالمواد لمساعدة أهلنا في غربي كردستان, وحين جاءت الشاحنات إلى القرب من الحدود العراقية وطلب من اللجنة الخدمية استلامها حصل خلل في اللجنة الخدمية للمجلس الوطني الكردي في سوريا وقاموا بالشكوى إلى الحكومة الألمانية بأن هذه الشحنة هي مقدمة ل PYD وهنا رفعت قضية ضد هذا الكردي الذي كان وسيطا والآن هو تحت المحاكمة ".
ويروي السيد عيسى حسو قصة تأجيل الجلوس مع وفد من إحدى عشرة عشيرة عربية طلبت من الهيئة الجلوس لبحث الأوضاع والاتفاق :" ولكن المجلس الكردي لم يحرك ساكنا وما زلنا بانتظار لجانه ".
وبالنسبة للوضع في تربه سبي يظهر حسو ما تم التوصل إليه بين الجانبين الكردي والعربي قائلا :" لقد أمهلنا العرب ليوم الغد ليعطونا جوابا نهائيا بعد الخروج من المراكز في المدينة وأيضا طلبنا لجنة مكونة من 5 أشخاص من كل مكون أي من الكرد والسريان والعرب ".
هذا وقد كانت تربه سبي توترا شديدا بين عناصر PYD والعناصر المسلحة من العرب حول تسلم الأول للمراكز الحكومية في المدينة بعد تسلم PYD للمراكز الحكومية في غالبية المدن الكردية الأخرى بدون رادع ولكن تبدو تربه سبي أقوى الحصون التي يريد العرب الاحتماء بها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك