شبكة أخبار كيكان -كشف رئيس "مجلس غرب كردستان"عبد السلام أحمد، أن المجموعات الكردية الرئيسية في سوريا اتفقت على تشكيل قوة عسكرية موحدة مهمتها حماية المناطق ذات الغالبية الكردية.
وقال أحمد إن هذه القوة ستكون نواة لـ"الجيش الكردي الموحد" في سوريا، لافتاً إلى أن باب التطوع مفتوح لكافة الشباب الكورد في سوريا للانضمام إلى المؤسسة الوليدة.
وأكد أن هذه المؤسسة الجديدة سترحب بكافة الكتائب والمجموعات الكردية المسلحة لتعمل تحت راية "الجيش الكردي"، الذي "لن يكون تابعا لأي طرف سياسي معين".
وأشار المسؤول الكردي إلى أن وحدات الحماية الشعبية (YPG) ستكون أساس هذه القوة، موضحاً أن الاتفاق الجديد يؤكد على رفض وجود أي قوة كردية عسكرية خارج نطاق "الجيش الكردي".
ويأتي هذا الاتفاق بالتزامن مع تواصل الاشتباكات بين مقاتلين معارضين من "جبهة النصرة" و"تجمع غرباء الشام" ذات التوجه الإسلامي، ومقاتلين من لجان الحماية الشعبية الكردية، في مدينة سري كانيه الحدودية مع تركيا في محافظة الحسكة (شمال شرق).
وقد أدت الاشتباكات الخميس إلى مقتل تسعة مقاتلين بينهم ثمانية من جبهة النصرة وغرباء الشام ومقاتل من اللجان الكردية، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، وذلك بعد أيام من مقتل 34 شخصا جراء اشتباكات بين الطرفين وقعت الاثنين في المدينة نفسها.
ونقل المرصد السوري عن ناشطين قولهم أن "جبهة النصرة" استقدمت نحو مائتي مقاتل من مدينة تل أبيض الحدودية الواقعة إلى الغرب من سري كانيه، في حين استقدمت "غرباء الشام" أكثر من مائة مقاتل وثلاث دبابات كانت استولت عليها في اشتباكات بمحافظة الرقة.
وفي المقابل وصل نحو 400 مقاتل من وحدات الحماية الشعبية "من المناطق الكردية في سوريا" إلى المدينة شبه الخالية من سكانها.
وقال أحمد إن هذه القوة ستكون نواة لـ"الجيش الكردي الموحد" في سوريا، لافتاً إلى أن باب التطوع مفتوح لكافة الشباب الكورد في سوريا للانضمام إلى المؤسسة الوليدة.
وأكد أن هذه المؤسسة الجديدة سترحب بكافة الكتائب والمجموعات الكردية المسلحة لتعمل تحت راية "الجيش الكردي"، الذي "لن يكون تابعا لأي طرف سياسي معين".
وأشار المسؤول الكردي إلى أن وحدات الحماية الشعبية (YPG) ستكون أساس هذه القوة، موضحاً أن الاتفاق الجديد يؤكد على رفض وجود أي قوة كردية عسكرية خارج نطاق "الجيش الكردي".
ويأتي هذا الاتفاق بالتزامن مع تواصل الاشتباكات بين مقاتلين معارضين من "جبهة النصرة" و"تجمع غرباء الشام" ذات التوجه الإسلامي، ومقاتلين من لجان الحماية الشعبية الكردية، في مدينة سري كانيه الحدودية مع تركيا في محافظة الحسكة (شمال شرق).
وقد أدت الاشتباكات الخميس إلى مقتل تسعة مقاتلين بينهم ثمانية من جبهة النصرة وغرباء الشام ومقاتل من اللجان الكردية، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، وذلك بعد أيام من مقتل 34 شخصا جراء اشتباكات بين الطرفين وقعت الاثنين في المدينة نفسها.
ونقل المرصد السوري عن ناشطين قولهم أن "جبهة النصرة" استقدمت نحو مائتي مقاتل من مدينة تل أبيض الحدودية الواقعة إلى الغرب من سري كانيه، في حين استقدمت "غرباء الشام" أكثر من مائة مقاتل وثلاث دبابات كانت استولت عليها في اشتباكات بمحافظة الرقة.
وفي المقابل وصل نحو 400 مقاتل من وحدات الحماية الشعبية "من المناطق الكردية في سوريا" إلى المدينة شبه الخالية من سكانها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك