شبكة أخبار كيكان - أعلن المحامي رديف مصطفى، مدير مكتب حقوق الإنسان في المجلس الوطني السوري المعارض استقالته من المجلس بسبب ما قال إنه فشل في أداء المجلس وقصور في الموقف الدولي
وقال مصطفى، رئيس اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية، "لقد فشل المجلس تماماً في إيصال السفينة إلى بر الأمان وتحقيق طموح شبابنا الثائر وطموح شعبنا الأبي في الحرية والكرامة"، حسبما جاء في بيان استقالته
ورأى أن الفشل أتى من خلفية الذاتية تتمثل بـ "هيمنة المكتب التنفيذي على عمل المجلس... وإلغاء الأمانة العامة، وبالتالي الهيئة العامة، وتعطيل المكاتب"، إضافة إلى أن "الكتلة الكردية عانت من التهميش والإقصاء". كما عزا فشل المجلس الوطني لأسباب أخرى موضوعية تتعلق بـ "موقف المجتمع الدولي وعدم جديته في دعم الثورة والمجلس كممثل لها"، وفق بيانه
وأضاف مصطفى "لقد شعرت منذ عدة أشهر بأن عملية الإصلاح وإعادة الهيكلية سوف لن تكون مُنتجة ضمن هذه المعطيات"، وتابع "الآن أشعر بأنه تم تجاوز المجلس نحو الائتلاف الجديد (الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية) الذي أتمنى له النجاح وإكمال مهمته في إسقاط النظام وتجنب الأخطاء الذي وقع فيها المجلس"، وتمنى على الأشخاص "الذين كانوا من أسباب الفشل قي المجلس" أن لا يترشحوا إلى عضوية الائتلاف الجديد"
وكان أعضاء في المجلس الوطني أعلنوا عن استقالتهم منه هذا الشهر، ومنهم فراس قصاص وأديب الشيشكلي ويارا نصير .
وقال مصطفى، رئيس اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية، "لقد فشل المجلس تماماً في إيصال السفينة إلى بر الأمان وتحقيق طموح شبابنا الثائر وطموح شعبنا الأبي في الحرية والكرامة"، حسبما جاء في بيان استقالته
ورأى أن الفشل أتى من خلفية الذاتية تتمثل بـ "هيمنة المكتب التنفيذي على عمل المجلس... وإلغاء الأمانة العامة، وبالتالي الهيئة العامة، وتعطيل المكاتب"، إضافة إلى أن "الكتلة الكردية عانت من التهميش والإقصاء". كما عزا فشل المجلس الوطني لأسباب أخرى موضوعية تتعلق بـ "موقف المجتمع الدولي وعدم جديته في دعم الثورة والمجلس كممثل لها"، وفق بيانه
وأضاف مصطفى "لقد شعرت منذ عدة أشهر بأن عملية الإصلاح وإعادة الهيكلية سوف لن تكون مُنتجة ضمن هذه المعطيات"، وتابع "الآن أشعر بأنه تم تجاوز المجلس نحو الائتلاف الجديد (الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية) الذي أتمنى له النجاح وإكمال مهمته في إسقاط النظام وتجنب الأخطاء الذي وقع فيها المجلس"، وتمنى على الأشخاص "الذين كانوا من أسباب الفشل قي المجلس" أن لا يترشحوا إلى عضوية الائتلاف الجديد"
وكان أعضاء في المجلس الوطني أعلنوا عن استقالتهم منه هذا الشهر، ومنهم فراس قصاص وأديب الشيشكلي ويارا نصير .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك