شبكة أخبار كيكان -قدم المحامي الكردي ورئيس مكتب حقوق الإنسان في المجلس الوطني السوري رديف مصطفى استقالته من المجلس نتيجة ما وصفه بفشل المجلس في " في إيصال السفينة إلى بر الأمان وتحقيق طموح شبابنا الثائر وطموح شعبنا الأبي في الحرية والكرامة".
وقال مصطفى في طلب استقالته إن "فشل المجلس ناجم عن خلفية ذاتية وموضوعية تتعلق بموقف المجتمع الدولي وعدم جديته في دعم الثورة والمجلس كممثل لها أما الذاتية وبالاضافة إلى ما ذكرته آنفاً فإن هيمنة المكتب التنفيذي على عمل المجلس وعلى علاقاته واختصاره فعليا بهذا المكتب أدى إلى الغاء الأمانة العامة وبالتالي الهيئة العامة وتعطيل المكاتب".
وأضاف " أن الكتلة الكردية عانت من التهميش والإقصاء وكانت الكتلة الاضعف بمعنى المنجز في مجال العلاقات ومجال الاغاثة والمجال السياسي".
وقال رديف مصطفى مخاطباً زملاؤه في المجلس:"اتمنى لكم التوفيق وأرجو أن نلتقي قريبا على أرض سوريا المحررة وأنوه بأنني تعرفت على أناس في هذا المجلس ساعتز بمعرفتهم وصداقتهم طوال العمر وأفتخر بأنني أنتمي إلى وطن أمثالهم من أبنائه بالفعل".
وقال مصطفى في طلب استقالته إن "فشل المجلس ناجم عن خلفية ذاتية وموضوعية تتعلق بموقف المجتمع الدولي وعدم جديته في دعم الثورة والمجلس كممثل لها أما الذاتية وبالاضافة إلى ما ذكرته آنفاً فإن هيمنة المكتب التنفيذي على عمل المجلس وعلى علاقاته واختصاره فعليا بهذا المكتب أدى إلى الغاء الأمانة العامة وبالتالي الهيئة العامة وتعطيل المكاتب".
وأضاف " أن الكتلة الكردية عانت من التهميش والإقصاء وكانت الكتلة الاضعف بمعنى المنجز في مجال العلاقات ومجال الاغاثة والمجال السياسي".
وقال رديف مصطفى مخاطباً زملاؤه في المجلس:"اتمنى لكم التوفيق وأرجو أن نلتقي قريبا على أرض سوريا المحررة وأنوه بأنني تعرفت على أناس في هذا المجلس ساعتز بمعرفتهم وصداقتهم طوال العمر وأفتخر بأنني أنتمي إلى وطن أمثالهم من أبنائه بالفعل".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك