شبكة أخبار كيكان - أعلنت إدارة الاسكان، التابعة لرئاسة الوزراء التركية، عن إعادة بناء 37 مخفرا حدوديا بهدف تحصينها ودعمها بالأجهزة المتطورة لضمان الأمن على طول الحدود.
وأفاد مراسل الأناضول، أن الادارة انتهت من إعادة بناء 37 مخفرا/مركزا حدوديا من أصل 43 يجري تجهيزها، موزعة على الحدود التركية الايرانية، الممتدة 285 كم، والتي تقوم بعمليات الرصد، والمراقبة، والحماية، ضد الهجمات الارهابية، وتعمل على التقليل من عمليات التهريب، والمرور غير الشرعي على جانبي الحدود.
وقام والي ولاية "وان" شرق تركيا، "منير قره أوغلو"، يرافقه قائد فيلق الدرك في المنطقة، الجنرال "يلدرم غوفنج"، بزيارة تفقدية لأحد أبراج المراقبة، الموجود على ارتفاع 2900 مترا وعلى بعد 2 كيلومتر من الحدود الايرانية التركية، حيث أفاد للصحفيين ببناء 47 برج مراقبة، في مناطق مختلفة من الحدود.
وأضاف أنه تم تدعيم الأبراج، من الناحية الانشائية، باستخدام تقنيات حديثة، وزودت بأجهزة متطورة لرفع مستوى الأمن فيها، مشيرا إلى أن خط الحدود اليوم، أكثر أمنا.
يذكر أن مشروع تجديد المخافر الحدودية بدأ في عام 2010، ومازال مستمرا، حيث تزود بأجهزة المراقبة الليلية، والمدافع الرشاشة، الحساسة للحركة، التي تطلق ذاتيا، والكاميرات الحرارية، إضافة إلى تصميم معماري يسهل عمليات الاخلاء.
وأفاد مراسل الأناضول، أن الادارة انتهت من إعادة بناء 37 مخفرا/مركزا حدوديا من أصل 43 يجري تجهيزها، موزعة على الحدود التركية الايرانية، الممتدة 285 كم، والتي تقوم بعمليات الرصد، والمراقبة، والحماية، ضد الهجمات الارهابية، وتعمل على التقليل من عمليات التهريب، والمرور غير الشرعي على جانبي الحدود.
وقام والي ولاية "وان" شرق تركيا، "منير قره أوغلو"، يرافقه قائد فيلق الدرك في المنطقة، الجنرال "يلدرم غوفنج"، بزيارة تفقدية لأحد أبراج المراقبة، الموجود على ارتفاع 2900 مترا وعلى بعد 2 كيلومتر من الحدود الايرانية التركية، حيث أفاد للصحفيين ببناء 47 برج مراقبة، في مناطق مختلفة من الحدود.
وأضاف أنه تم تدعيم الأبراج، من الناحية الانشائية، باستخدام تقنيات حديثة، وزودت بأجهزة متطورة لرفع مستوى الأمن فيها، مشيرا إلى أن خط الحدود اليوم، أكثر أمنا.
يذكر أن مشروع تجديد المخافر الحدودية بدأ في عام 2010، ومازال مستمرا، حيث تزود بأجهزة المراقبة الليلية، والمدافع الرشاشة، الحساسة للحركة، التي تطلق ذاتيا، والكاميرات الحرارية، إضافة إلى تصميم معماري يسهل عمليات الاخلاء.