شبكة أخبار كيكان -هنأت "مجموعة العمل الوطني من أجل سورية" المعارضة الرئيس المصري محمد مرسي بعد أدائه اليمين الدستورية اليوم
وجاء في الرسالة التي بعثت بها المجموعة "تتقدم مجموعة العمل الوطني من أجل سورية إلى فخامتكم بالتنهئة والمباركة للثقة التي أولاكم إياها الشعب المصري الشقيق وانتخابكم رئيساً لجمهورية مصر العربية" وأضافت "إن وجودكم على رأس مؤسسة الرئاسة يعدّ انتصاراً للثورة المصرية الرائدة، ومصدر أمان واطمئنان للشعوب العربية الساعية إلى استعادة حريتها وكرامتها، والسير يداً بيد مع أشقائها في مصر في ركب الحضارة والتنمية" حسب تعبيرها
وتابعت "إن شعبنا في سورية الذي يكافح منذ خمسة عشر شهراً ضد نظام استبدادي ظالم، يطمح إلى أن يجد من فخامتكم ومن إخوته في مصر التأييد والعون للخلاص من الطغمة الفاسدة والشروع في بناء دولة المؤسسات والقانون، وقد لقيت دعوتكم في جامعة القاهرة إلى وقف القتل ونزيف الدم في سورية ارتياحاً في صفوف شعبنا الذي يرنو إلى استعادة مصر لدورها العربي الرائد" على حد قولها
وختمت بالقول "إن مجموعة العمل الوطني من أجل سورية /العضو المؤسس في المجلس الوطني السوري/ تتمنى لفخامتكم عهداً مليئاً بالإنجازات، يستجيب لطموحات الشعب والثورة، وترنو إلى يوم قريب تلتقي فيه سواعد المصريين والسوريين معاً في مسيرة واحدة تعيد لبلادنا ألقها، ولأمتنا نهضتها وريادتها" حسب تعبيرها
وجاء في الرسالة التي بعثت بها المجموعة "تتقدم مجموعة العمل الوطني من أجل سورية إلى فخامتكم بالتنهئة والمباركة للثقة التي أولاكم إياها الشعب المصري الشقيق وانتخابكم رئيساً لجمهورية مصر العربية" وأضافت "إن وجودكم على رأس مؤسسة الرئاسة يعدّ انتصاراً للثورة المصرية الرائدة، ومصدر أمان واطمئنان للشعوب العربية الساعية إلى استعادة حريتها وكرامتها، والسير يداً بيد مع أشقائها في مصر في ركب الحضارة والتنمية" حسب تعبيرها
وتابعت "إن شعبنا في سورية الذي يكافح منذ خمسة عشر شهراً ضد نظام استبدادي ظالم، يطمح إلى أن يجد من فخامتكم ومن إخوته في مصر التأييد والعون للخلاص من الطغمة الفاسدة والشروع في بناء دولة المؤسسات والقانون، وقد لقيت دعوتكم في جامعة القاهرة إلى وقف القتل ونزيف الدم في سورية ارتياحاً في صفوف شعبنا الذي يرنو إلى استعادة مصر لدورها العربي الرائد" على حد قولها
وختمت بالقول "إن مجموعة العمل الوطني من أجل سورية /العضو المؤسس في المجلس الوطني السوري/ تتمنى لفخامتكم عهداً مليئاً بالإنجازات، يستجيب لطموحات الشعب والثورة، وترنو إلى يوم قريب تلتقي فيه سواعد المصريين والسوريين معاً في مسيرة واحدة تعيد لبلادنا ألقها، ولأمتنا نهضتها وريادتها" حسب تعبيرها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك