شبكة أخبار كيكان -تبنى وزراء خارجية الدول الأعضاء في الإتحاد الأوروبي حزمة عقوبات جديدة ضد دمشق تتضمن حظر التعامل وتجميد أصول أموال ست شركات سورية وإضافة اسم شخصية واحدة إلى لائحة الأشخاص السوريين الذين طالتهم العقوبات الأوروبية
وأشار وزراء خارجية الدول الأعضاء في التكتل الموحد، المجتمعين اليوم في لوكسمبورغ، أن العقوبات تتضمن أيضاً منع شركات التأمين من تأمين شحنات الأسلحة المتجهة إلى سورية، وذلك في مسعى لتدعيم حظر توريد الأسلحة المفروض أوروبياً من عدة أشهر على دمشق
وأشار بيان صادر عن الوزراء اليوم بهذا الشأن، أن الإتحاد يسعى لتفعيل حظر توريد الأسلحة لسورية، "نسعى لمزيد من العمل على مختلف المستويات للوصول إلى هذا الهدف"، وفق البيان
يذكر أن حزمة العقوبات الجديدة هي الحزمة رقم 16 التي يفرضها الاتحاد على سورية منذ بداية الأزمة، كما أنها، تأتي على خلفية تصاعد الضغط على سورية بسبب إسقاطها لطائرة ركاب تركية قبل أيام
وفي هذا الإطار، عبر وزراء خارجية الدول الأعضاء في التكتل الموحد عن مساندتهم لأنقرة، "نحن نثمن لأنقرة تعاملها المعتدل مع الحادث، وسنساندها في كل المحافل الدولية"، حسب تصريحات عدد من الوزراء الأوروبيين
ومن جهة أخرى استبعد وزير خارجية لوكسمبورغ جان أسلبورن، أي تعامل عسكري لحل الأزمة السورية، "إن مثل هذا الأمر سيساهم في تعقيد الوضع ويؤدي إلى خسائر أفظع مما نشهده الآن"، حسب قوله
وأشار وزراء خارجية الدول الأعضاء في التكتل الموحد، المجتمعين اليوم في لوكسمبورغ، أن العقوبات تتضمن أيضاً منع شركات التأمين من تأمين شحنات الأسلحة المتجهة إلى سورية، وذلك في مسعى لتدعيم حظر توريد الأسلحة المفروض أوروبياً من عدة أشهر على دمشق
وأشار بيان صادر عن الوزراء اليوم بهذا الشأن، أن الإتحاد يسعى لتفعيل حظر توريد الأسلحة لسورية، "نسعى لمزيد من العمل على مختلف المستويات للوصول إلى هذا الهدف"، وفق البيان
يذكر أن حزمة العقوبات الجديدة هي الحزمة رقم 16 التي يفرضها الاتحاد على سورية منذ بداية الأزمة، كما أنها، تأتي على خلفية تصاعد الضغط على سورية بسبب إسقاطها لطائرة ركاب تركية قبل أيام
وفي هذا الإطار، عبر وزراء خارجية الدول الأعضاء في التكتل الموحد عن مساندتهم لأنقرة، "نحن نثمن لأنقرة تعاملها المعتدل مع الحادث، وسنساندها في كل المحافل الدولية"، حسب تصريحات عدد من الوزراء الأوروبيين
ومن جهة أخرى استبعد وزير خارجية لوكسمبورغ جان أسلبورن، أي تعامل عسكري لحل الأزمة السورية، "إن مثل هذا الأمر سيساهم في تعقيد الوضع ويؤدي إلى خسائر أفظع مما نشهده الآن"، حسب قوله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك