شبكة أخبار كيكان -رفض المجلس الوطني السوري "اتهامات التطرف و الارهاب للقوى التي تقاتل النظام السوري"، في إشارة إلى ادراج الولايات المتحدة لجبهة النصرة في قوائم المنظمات الارهابية الأجنبية.
و أكد المجلس في بيان، ، "رفضه لاتهامات التطرف و الارهاب للقوى التي تقاتل النظام السوري و تلتزم بإدارة الصراع داخل الأراضي السورية دون اعتداء أو مس بكرامة أحد أو حقوقه ".
و أضاف المجلس أن "الإرهاب صفة ملازمة للنظام السوري الذي يرتكب المجازر اليومية ويقتل الأطفال والنساء دون رادع، ولم يلقَ من المجتمع الدولي ما يجب من إجراءات تمنع إجرامه وتحاصر إرهابه ".
هذا و في سياق آخر، رحب المجلس الوطني بتشكيل "قيادة الأركان العسكرية" لمجلس القيادة المشتركة العليا السورية، امس الجمعة.
و اعتبر المجلس أن " اتفاق كافة القوى العسكرية والثورية على قيادة مشتركة تتولى التخطيط والإشراف على العمل العسكري والميداني خطوة بالغة الأهمية نحو تسريع مهمة إسقاط النظام الاستبدادي وتحقيق الأمن والاستقرار في المناطق المحررة".
وأضاف المجلس " في الوقت الذي يقرع فيه ثوارنا الأبطال أبواب الحرية في دمشق ويهزون عرش الطاغية مؤذنين برحيله، فإننا في المجلس الوطني ننظر بعين الريبة لأي محاولات تستهدف إحداث وقيعة بين القوى الثورية من ناحية وبين تلك القوى والشعب السوري الذي احتضنها وأمدها بوسائل القوة والتمكين".
و أكد المجلس " دعمه المتواصل للجيش السوري الحر وقياداته العسكرية والثورية"، داعياً إياها " لمزيد من التلاحم و عدم الانجرار وراء اتهامات هدفها إضعاف الجبهة الداخلية والمس بمناعة الصف الوطني".
و أكد المجلس في بيان، ، "رفضه لاتهامات التطرف و الارهاب للقوى التي تقاتل النظام السوري و تلتزم بإدارة الصراع داخل الأراضي السورية دون اعتداء أو مس بكرامة أحد أو حقوقه ".
و أضاف المجلس أن "الإرهاب صفة ملازمة للنظام السوري الذي يرتكب المجازر اليومية ويقتل الأطفال والنساء دون رادع، ولم يلقَ من المجتمع الدولي ما يجب من إجراءات تمنع إجرامه وتحاصر إرهابه ".
هذا و في سياق آخر، رحب المجلس الوطني بتشكيل "قيادة الأركان العسكرية" لمجلس القيادة المشتركة العليا السورية، امس الجمعة.
و اعتبر المجلس أن " اتفاق كافة القوى العسكرية والثورية على قيادة مشتركة تتولى التخطيط والإشراف على العمل العسكري والميداني خطوة بالغة الأهمية نحو تسريع مهمة إسقاط النظام الاستبدادي وتحقيق الأمن والاستقرار في المناطق المحررة".
وأضاف المجلس " في الوقت الذي يقرع فيه ثوارنا الأبطال أبواب الحرية في دمشق ويهزون عرش الطاغية مؤذنين برحيله، فإننا في المجلس الوطني ننظر بعين الريبة لأي محاولات تستهدف إحداث وقيعة بين القوى الثورية من ناحية وبين تلك القوى والشعب السوري الذي احتضنها وأمدها بوسائل القوة والتمكين".
و أكد المجلس " دعمه المتواصل للجيش السوري الحر وقياداته العسكرية والثورية"، داعياً إياها " لمزيد من التلاحم و عدم الانجرار وراء اتهامات هدفها إضعاف الجبهة الداخلية والمس بمناعة الصف الوطني".

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك