شبكة أخبار كيكان - نقدم نحن طارق أميناكي أبو آزاد والدكتور عبدالوهاب احمد ورفاق آخرون في القيادة واللجان المنطقية وكذلك كوادر متقدمة في الفروع والقاعدة في حزب المساو
اة الديمقراطي الكردي في سوريا أستقالتنا الجماعية من صفوف هذا الحزب ونعتبر أنفسنا أعتباراً من هذه اللحظة غير ملتزمين ومعنين بقراراته وسياساته ، وذلك للأسباب التالية :
1 - عدم قدرة قيادة هذا الحزب وكغيره من قيادات الأحزاب الصغيرة على مواكبة الثورة السورية بشقيه العام والخاص الكردي .
2 - أيماناً منا نحن المستقيلون بأن المرحلة الحالية تتطلب توحيداً للصف الكردي ، وهذا لا يأتي فقط عبر الأتحادات السياسية أو المجالس الكردية أو هيئة هنا وأخرى هناك ، بل وبشكل فعال أكثر عبر الأندماج التنظيمي بين الأحزاب ، خاصة وأن المرحلة التي تمر بها شعبنا الكردي بالغة الحساسية والخطورة ويجب أن نكون قوة فاعلة على الأرض وبأمكانيات الأحزاب الحقيقة التي قد تلعب دور أفضل في خدمة القضية الكردية والشعب الكردي .
3 - نحن أصحاب مشروع وحدوي وليس دعاة أنشقاق أو أعلان أحزاب جديدة كما تعودنا من يخرج من صفوف حزبه ، غايتنا الوحيدة هو أن نكون المبادرين في الوحدات التنظيمية وبدون شروط مسبقة أو أمتيازات ، فقط الشرط الوحيد هو خدمة القضية الكردية والكردايتي .
4 - توصلنا إلى قناعة تامة بأنه ليس هناك أي دور للأحزاب الصغيرة في الحراك الثوري على الساحة الكردية السورية سوى مشاركتها في الوفود الخارجية وتعطيل القرارات الحاسمة بمبررات وهمية لكي تغطي عن عجزها على الأرض .
اة الديمقراطي الكردي في سوريا أستقالتنا الجماعية من صفوف هذا الحزب ونعتبر أنفسنا أعتباراً من هذه اللحظة غير ملتزمين ومعنين بقراراته وسياساته ، وذلك للأسباب التالية :
1 - عدم قدرة قيادة هذا الحزب وكغيره من قيادات الأحزاب الصغيرة على مواكبة الثورة السورية بشقيه العام والخاص الكردي .
2 - أيماناً منا نحن المستقيلون بأن المرحلة الحالية تتطلب توحيداً للصف الكردي ، وهذا لا يأتي فقط عبر الأتحادات السياسية أو المجالس الكردية أو هيئة هنا وأخرى هناك ، بل وبشكل فعال أكثر عبر الأندماج التنظيمي بين الأحزاب ، خاصة وأن المرحلة التي تمر بها شعبنا الكردي بالغة الحساسية والخطورة ويجب أن نكون قوة فاعلة على الأرض وبأمكانيات الأحزاب الحقيقة التي قد تلعب دور أفضل في خدمة القضية الكردية والشعب الكردي .
3 - نحن أصحاب مشروع وحدوي وليس دعاة أنشقاق أو أعلان أحزاب جديدة كما تعودنا من يخرج من صفوف حزبه ، غايتنا الوحيدة هو أن نكون المبادرين في الوحدات التنظيمية وبدون شروط مسبقة أو أمتيازات ، فقط الشرط الوحيد هو خدمة القضية الكردية والكردايتي .
4 - توصلنا إلى قناعة تامة بأنه ليس هناك أي دور للأحزاب الصغيرة في الحراك الثوري على الساحة الكردية السورية سوى مشاركتها في الوفود الخارجية وتعطيل القرارات الحاسمة بمبررات وهمية لكي تغطي عن عجزها على الأرض .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك