شبكة أخبار كيكان - وسط حضور واسع من قبل كافة الفعاليات الحزبية في كوباني تم نصب علم الهيئة الكردية فوق مخفر وكافة حواجز المتواجدة حوالي المدينة.
اجتمعت اللجنة الأمنية ومعظم ممثلي الأحزاب الكردية أمام مخفر كوباني في بادئ الأمر ليتم نصب العلم على المخفر, وانطلق موكب كبير من السيارات عبر وسط المدينة الى الحاجز الغربي "طريق جرابلس" ليتم نصب علم الهيئة هناك وتوزيع مهام عناصر ذلك الحاجز.
وتم بعدها انطلاق الموكب نحو الحاجز المتواجد جنوب غربي المدينة " حاجز طريق حلب" وكذلك تم نصب علم الهيئة على الحاجز وتوزيع مهام عناصر ذلك الحاجز وحصل نفس الأمر مع حاجز الشرقي للمدينة" حاجز طريق حلنج" وكذلك حاجز "مزرعة داود" .
وفي النهاية ألقى ممثل عن المجلس الوطني الكردي وممثل عن مجلس غربي كلمة أكدوا فيها على أهمية وحدة الصف الكردي والالتزام باتفاقية هولير لتحقيق تطلعات الشعب الكردي في الحرية والكرامة.
وقد قمنا بعدة مقابلات مع مسؤولي الأحزاب الكردية ورأيهم حول هذا الحدث وإمكانية استمرارهم سويا في العمل المشترك وهذه هي بعضها:
فواز أحمد عضو في حزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا يؤكد" أن هذا الحدث فريد من نوعه ويبين أن الشعب الكردي هو شعب حضاري يستطيع الاتفاق فيما بينه والتقدم الى الأمام لنيل حقوقه ويستفيد من تجارب غيره في أن بالوحدة يستطيع الشعب الكردي انتزاع حقوقه وردا على سؤالنا حول أن لدى كل الأطراف الارادة في الاستمرار في هذا العمل يقول : حتى وان لم تكن لدى جهة معينة الارادة في الاستمرار فاننا سنتساعد فيما بيننا لانجاح هذا العمل المشترك".
ويرى السيد موسى كنو العضو في الهيئة القيادية للحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا أن هذا الحدث يحمل بوادر ايجابية كثيرة طبعا أن هذا الحدث نابع من قرار الهيئة العليا القاضي بخدمة الشعب الكردي وحمايته وتأمين كافة متطلباته.
ويؤكد السيد كنو أنه توجد لديهم الارادة في الاستمرار في هذا العمل المشترك لأن هذا العمل يلقى دعما من الشارع ونحن نكتسب ارادتنا من هذا الشارع.
أما السيد أنور مسلم عضو مجلس الشعب لغربي كردستان يرى أن هذا الحدث يعبر عن أن الشعب الكردي يسير نحو وحدته الشاملة.
وفي رده على سؤالنا عن الاليات التي سيتبعونها من الناحية الأمنية والى أي مرجع سيستندون في توقيف أي شخص يقول السيد مسلم" سنتفق على الاليات التي تلائم مجتمعنا لتسيير امور المدينة حتى نتوصل الى اتفاق على مرجع أو قانون يتم به المحاسبة الجنائية وتوفير الأمن والأمان لها.
ويرى السيد مسلم أنه لدى كافة الاطراف الارادة في متابعة هذا العمل المشترك لأن حرية الشعب الكردي تكمن في وحدته.
ويرى السيد حسن عطي في هذا الحدث أنه خطوة ايجابية في توحيد الصف الكردي وحماية مكتسباته وتثبيت حقوقه القومية.
ويتمنى السيد عطي أن تكون لدى كافة الاطراف الارادة في الاستمرار سويا وان لم تكن
لدى طرف معين تلك الارادة ينبغي مساعدة ذلك الطرف لخلق تلك الارادة.
وكانت مشاعر البهجة والفرح جلية على وجوه الناس عند مرور موكب السيارات من وسط المدينة ورفعه لعلم الهيئة العليا.
اجتمعت اللجنة الأمنية ومعظم ممثلي الأحزاب الكردية أمام مخفر كوباني في بادئ الأمر ليتم نصب العلم على المخفر, وانطلق موكب كبير من السيارات عبر وسط المدينة الى الحاجز الغربي "طريق جرابلس" ليتم نصب علم الهيئة هناك وتوزيع مهام عناصر ذلك الحاجز.
وتم بعدها انطلاق الموكب نحو الحاجز المتواجد جنوب غربي المدينة " حاجز طريق حلب" وكذلك تم نصب علم الهيئة على الحاجز وتوزيع مهام عناصر ذلك الحاجز وحصل نفس الأمر مع حاجز الشرقي للمدينة" حاجز طريق حلنج" وكذلك حاجز "مزرعة داود" .
وفي النهاية ألقى ممثل عن المجلس الوطني الكردي وممثل عن مجلس غربي كلمة أكدوا فيها على أهمية وحدة الصف الكردي والالتزام باتفاقية هولير لتحقيق تطلعات الشعب الكردي في الحرية والكرامة.
وقد قمنا بعدة مقابلات مع مسؤولي الأحزاب الكردية ورأيهم حول هذا الحدث وإمكانية استمرارهم سويا في العمل المشترك وهذه هي بعضها:
فواز أحمد عضو في حزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا يؤكد" أن هذا الحدث فريد من نوعه ويبين أن الشعب الكردي هو شعب حضاري يستطيع الاتفاق فيما بينه والتقدم الى الأمام لنيل حقوقه ويستفيد من تجارب غيره في أن بالوحدة يستطيع الشعب الكردي انتزاع حقوقه وردا على سؤالنا حول أن لدى كل الأطراف الارادة في الاستمرار في هذا العمل يقول : حتى وان لم تكن لدى جهة معينة الارادة في الاستمرار فاننا سنتساعد فيما بيننا لانجاح هذا العمل المشترك".
ويرى السيد موسى كنو العضو في الهيئة القيادية للحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا أن هذا الحدث يحمل بوادر ايجابية كثيرة طبعا أن هذا الحدث نابع من قرار الهيئة العليا القاضي بخدمة الشعب الكردي وحمايته وتأمين كافة متطلباته.
ويؤكد السيد كنو أنه توجد لديهم الارادة في الاستمرار في هذا العمل المشترك لأن هذا العمل يلقى دعما من الشارع ونحن نكتسب ارادتنا من هذا الشارع.
أما السيد أنور مسلم عضو مجلس الشعب لغربي كردستان يرى أن هذا الحدث يعبر عن أن الشعب الكردي يسير نحو وحدته الشاملة.
وفي رده على سؤالنا عن الاليات التي سيتبعونها من الناحية الأمنية والى أي مرجع سيستندون في توقيف أي شخص يقول السيد مسلم" سنتفق على الاليات التي تلائم مجتمعنا لتسيير امور المدينة حتى نتوصل الى اتفاق على مرجع أو قانون يتم به المحاسبة الجنائية وتوفير الأمن والأمان لها.
ويرى السيد مسلم أنه لدى كافة الاطراف الارادة في متابعة هذا العمل المشترك لأن حرية الشعب الكردي تكمن في وحدته.
ويرى السيد حسن عطي في هذا الحدث أنه خطوة ايجابية في توحيد الصف الكردي وحماية مكتسباته وتثبيت حقوقه القومية.
ويتمنى السيد عطي أن تكون لدى كافة الاطراف الارادة في الاستمرار سويا وان لم تكن
لدى طرف معين تلك الارادة ينبغي مساعدة ذلك الطرف لخلق تلك الارادة.
وكانت مشاعر البهجة والفرح جلية على وجوه الناس عند مرور موكب السيارات من وسط المدينة ورفعه لعلم الهيئة العليا.
