شبكة أخبار كيكان - قال الامين العام للأمم المتحدة بان جي مون يوم الثلاثاء إن الوسيط الدولي الأخضر الابراهيمي سيلتقي بالرئيس السوري بشار الاسد خلال زيارته القادمة لسوريا.
وكرر بان دعوته لمجلس الأمن الدولي أن يتخذ اجراء بشأن سوريا وللقوى العالمية ان تستخدم نفوذها على جانبي الصراع لوقف العنف.
واضاف بان في مؤتمر صحفي في العاصمة السويسرية بيرن "الممثل الخاص المشترك الأخضر الابراهيمي سيذهب قريبا لعقد اجتماعات مع السلطات السورية بما في ذلك الرئيس الاسد."
وكان الإبراهيمي قال يوم الاثنين انه سيقوم خلال ايام بأول زيارة لدمشق منذ توليه منصبه وقال إنه يتطلع لمقابلة الأسد لكنه ليس واثقا من مقابلته.
وأحدثت الانتفاضة السورية استقطابا بين القوى العالمية حال دون تدخل دولي فعال وهي تتحول باطراد إلى صراع طائفي يحتمل أن يمتد إلى دول عربية مجاورة بها انقسامات طائفية مماثلة.
وقال بان الذي كان يتحدث بجوار رئيسة سويسرا إيفلين فيدمر شلومف "يجب أن يكون لدى جميع الدول الأعضاء إحساس بالمسؤولية المشتركة في التعامل مع مثل هذا الوضع في سوريا حيث تتعرض حقوق الإنسان والكرامة الإنسانية للإساءة والانتهاك."
وأضاف "ألح على وحدة مجلس الأمن وعلى وحدة جميع الدول المجاورة في المنطقة. ومن أجل ذلك سيتعين علينا أن نستمر في العمل في ذلك الاتجاه
وكرر بان دعوته لمجلس الأمن الدولي أن يتخذ اجراء بشأن سوريا وللقوى العالمية ان تستخدم نفوذها على جانبي الصراع لوقف العنف.
واضاف بان في مؤتمر صحفي في العاصمة السويسرية بيرن "الممثل الخاص المشترك الأخضر الابراهيمي سيذهب قريبا لعقد اجتماعات مع السلطات السورية بما في ذلك الرئيس الاسد."
وكان الإبراهيمي قال يوم الاثنين انه سيقوم خلال ايام بأول زيارة لدمشق منذ توليه منصبه وقال إنه يتطلع لمقابلة الأسد لكنه ليس واثقا من مقابلته.
وأحدثت الانتفاضة السورية استقطابا بين القوى العالمية حال دون تدخل دولي فعال وهي تتحول باطراد إلى صراع طائفي يحتمل أن يمتد إلى دول عربية مجاورة بها انقسامات طائفية مماثلة.
وقال بان الذي كان يتحدث بجوار رئيسة سويسرا إيفلين فيدمر شلومف "يجب أن يكون لدى جميع الدول الأعضاء إحساس بالمسؤولية المشتركة في التعامل مع مثل هذا الوضع في سوريا حيث تتعرض حقوق الإنسان والكرامة الإنسانية للإساءة والانتهاك."
وأضاف "ألح على وحدة مجلس الأمن وعلى وحدة جميع الدول المجاورة في المنطقة. ومن أجل ذلك سيتعين علينا أن نستمر في العمل في ذلك الاتجاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك