شبكة أخبار كيكان - بمبادرة من رئاسة المجلس الوطني الكوردي عقد بمقر المجلس بمدينة قامشلو مساء يوم الاثنين 24/9/2012 لقاءً تشاورياً يعتبر الأول من نوعه يقوم به المجلس منذ انعقاده بإدارة كلاً من السيد فيصل يوسف رئيس المجلس و نائبيه السيدة دلشا أيو و السيد خالد محمد.
حضر الجلسة وفود من بعض منظمات المجتمع المدني بقامشلو منها ( جمعية آفرين للمرأة الكوردية – جمعية شاوشكا للمرأة – الاتحاد النسائي – اتحاد الصحفيين الكورد – جمعية روني للمرأة – منظمة المرأة الكوردية الحرة – كوجكا جكرخوين – اتحاد الكتاب و المثقفين الكورد – اتحاد الكتاب الكورد – جمعية سوبارتو – موقع كوليلك – و عدد من الشخصيات و المثقفين الكورد و وسائل إعلام ).
تركز اللقاء بحسب ما رسم له المعنيون على توجيه الملاحظات و التوصيات و سبل الحل للمجلس الذي يستعد لعقد مؤتمره الثاني الشهر المقبل حول آلية انعقاده و لجنته التحضيرية و نسب التمثيل و الخطاب السياسي و غيرها من المسائل التي كانت تعتبر من النواقص التي شابت المجلس في العام المنصرم.
بعد قراءة الكلمات من جميع الوفود ألقى رئيس المجلس فيصل يوسف كلمة مقتضبة شكر فيها الحضور على حرصهم واعدًا أن جميع هذه الملاحظات و التوصيات ستؤخذ بعين الاعتبار و ستدرس في الهيئة التنفيذية و الأمانة العامة للمجلس.
هذا اللقاء هو الأول سيتبعه لقاء آخر مع القوى و التنسيقيات الشبابية يوم الأربعاء المقبل للاستماع لهذه القوى حول المسائل نفسها سواء تلك المنضوية في المجلس أو غير المنضوية كبادرة حسن نية يطرحها المجلس لصد الاتهامات التي تكال إليه في أنه يعمل باستفراد و دون مشورة أو رأي القوى الأخرى بحسب ما صرح به الأستاذ خالد محمد للإعلام في الاجتماع .
حضر الجلسة وفود من بعض منظمات المجتمع المدني بقامشلو منها ( جمعية آفرين للمرأة الكوردية – جمعية شاوشكا للمرأة – الاتحاد النسائي – اتحاد الصحفيين الكورد – جمعية روني للمرأة – منظمة المرأة الكوردية الحرة – كوجكا جكرخوين – اتحاد الكتاب و المثقفين الكورد – اتحاد الكتاب الكورد – جمعية سوبارتو – موقع كوليلك – و عدد من الشخصيات و المثقفين الكورد و وسائل إعلام ).
تركز اللقاء بحسب ما رسم له المعنيون على توجيه الملاحظات و التوصيات و سبل الحل للمجلس الذي يستعد لعقد مؤتمره الثاني الشهر المقبل حول آلية انعقاده و لجنته التحضيرية و نسب التمثيل و الخطاب السياسي و غيرها من المسائل التي كانت تعتبر من النواقص التي شابت المجلس في العام المنصرم.
بعد قراءة الكلمات من جميع الوفود ألقى رئيس المجلس فيصل يوسف كلمة مقتضبة شكر فيها الحضور على حرصهم واعدًا أن جميع هذه الملاحظات و التوصيات ستؤخذ بعين الاعتبار و ستدرس في الهيئة التنفيذية و الأمانة العامة للمجلس.
هذا اللقاء هو الأول سيتبعه لقاء آخر مع القوى و التنسيقيات الشبابية يوم الأربعاء المقبل للاستماع لهذه القوى حول المسائل نفسها سواء تلك المنضوية في المجلس أو غير المنضوية كبادرة حسن نية يطرحها المجلس لصد الاتهامات التي تكال إليه في أنه يعمل باستفراد و دون مشورة أو رأي القوى الأخرى بحسب ما صرح به الأستاذ خالد محمد للإعلام في الاجتماع .
