شبكة أخبار كيكان - القيادي " سعود ملا" عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكوردي في سورية (جناح د.حكيم) وعضو الهيئة الكردية العليا قال بأنَّ خطوات جديّة تمّ إنجازها بُغية تشكيلِ اتحادٍ سياسي ما بين أحزابٍ كردية ثلاث وهي البارتي ويكيتي وآزادي "مصصطفى جمعة".
ويضيف "ملا" عن تفاصيل تلك الخطوات بأن لجان الأحزاب الثلاثة ومنذ فترة تجتمع بصورة مستمرة لدراسة الاتحاد والتحضيرات اللازمة له كالمسودة السياسية الخاصة بالوحدة.
القيادي في البارتي "سعود ملا" يوضّح في حديثه لـ"ولاتي.نت" بأن آمالا كبيرة معقودة على نجاح مشروع الاتحاد ما بين الأحزاب الثلاثة" متأملا في آن أن يرى الاتحاد النور قريباً, لأن خطوات هامة تمّ تحقيقها, لكنه في المقابل لا يستطيع تحديد فترة إتمام الاتحاد بصورة نهائية, لكنه يعتقد بأنها أصبحت قريبة, وأعرب عن سعادته بإمكانية توسيع هذا الإطار السياسي مستقبلا.
وعن مستوى وما وصلت اليه هذه المحادثات لإنجاز الاتحاد السياسي المرتقب يجيب "ملا" لو لم نكن جديين ما كنّا قمنا بهذه المحادثات واللقاءات أصلا, ومن جهة أخرى يُكمل عضو المكتب السياسي للبارتي كلامه إنه من الأفضل أن تقوم مشاريع الاتحاد السياسي ما بين كافة أحزاب الحركة الكردية, وخاصة بين الأحزاب المتقاربة سياسياً وفكرياً, لتشكل بدورها اتحادات سياسية لوضح حدٍّ لحالة التشرذم والانقسام القائمة.
وعن تنفيذ اتفاقية "هولير" يقول عضو الهيئة الكردية العليا "سعود ملا" إن خطوات هامة تمّ تنفيذها وعدّة لجان /كاللجان الأمنية والخدمية والحوارية وحقوق الإنسان/ لكن من جهة أخرى هنالك بعض العراقيل والتي لن تُحل بين ليلة وضحاها أو بين يوم وعشرة أيام, لكنه يعتقد أنه في القريب العاجل ستُحل هذه العراقيل وكل بنود الاتفاق ستنفذ كما خُطط لها, لكنه يقول بأنه من أجل تنفيذها بالكامل قد تحتاج إلى شهرين أو ثلاثة.
كما عبّر عن حزنه ومفاجأته باغتيال عضو الأمانة العامة "محمود والي " في مدينة سرى كانيه أمام مقر المجلس الوطني الكردي في المدينة, وهو أمر متوقع في كل لحظة من قبل أجهزة نظام الأسد التي تقوم بالاغتيالات كالتي حصلت لمحمود والي, وأن أيّ اغتيالات حدثت أو يمكن أن تحصل فإنها تخدم وتقع في خدمة ومصلحة النظام السوري
ويضيف "ملا" عن تفاصيل تلك الخطوات بأن لجان الأحزاب الثلاثة ومنذ فترة تجتمع بصورة مستمرة لدراسة الاتحاد والتحضيرات اللازمة له كالمسودة السياسية الخاصة بالوحدة.
القيادي في البارتي "سعود ملا" يوضّح في حديثه لـ"ولاتي.نت" بأن آمالا كبيرة معقودة على نجاح مشروع الاتحاد ما بين الأحزاب الثلاثة" متأملا في آن أن يرى الاتحاد النور قريباً, لأن خطوات هامة تمّ تحقيقها, لكنه في المقابل لا يستطيع تحديد فترة إتمام الاتحاد بصورة نهائية, لكنه يعتقد بأنها أصبحت قريبة, وأعرب عن سعادته بإمكانية توسيع هذا الإطار السياسي مستقبلا.
وعن مستوى وما وصلت اليه هذه المحادثات لإنجاز الاتحاد السياسي المرتقب يجيب "ملا" لو لم نكن جديين ما كنّا قمنا بهذه المحادثات واللقاءات أصلا, ومن جهة أخرى يُكمل عضو المكتب السياسي للبارتي كلامه إنه من الأفضل أن تقوم مشاريع الاتحاد السياسي ما بين كافة أحزاب الحركة الكردية, وخاصة بين الأحزاب المتقاربة سياسياً وفكرياً, لتشكل بدورها اتحادات سياسية لوضح حدٍّ لحالة التشرذم والانقسام القائمة.
وعن تنفيذ اتفاقية "هولير" يقول عضو الهيئة الكردية العليا "سعود ملا" إن خطوات هامة تمّ تنفيذها وعدّة لجان /كاللجان الأمنية والخدمية والحوارية وحقوق الإنسان/ لكن من جهة أخرى هنالك بعض العراقيل والتي لن تُحل بين ليلة وضحاها أو بين يوم وعشرة أيام, لكنه يعتقد أنه في القريب العاجل ستُحل هذه العراقيل وكل بنود الاتفاق ستنفذ كما خُطط لها, لكنه يقول بأنه من أجل تنفيذها بالكامل قد تحتاج إلى شهرين أو ثلاثة.
كما عبّر عن حزنه ومفاجأته باغتيال عضو الأمانة العامة "محمود والي " في مدينة سرى كانيه أمام مقر المجلس الوطني الكردي في المدينة, وهو أمر متوقع في كل لحظة من قبل أجهزة نظام الأسد التي تقوم بالاغتيالات كالتي حصلت لمحمود والي, وأن أيّ اغتيالات حدثت أو يمكن أن تحصل فإنها تخدم وتقع في خدمة ومصلحة النظام السوري
