شبكة أخبار كيكان - قال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند اليوم الثلاثاء إنه سيعترف بالحكومة الموقتة السورية الجديدة في حال تشكيلها، مطالباً الأمم المتحدة بحماية "المناطق المحررة" في سوريا.
وقال هولاند أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك "علينا أن نتحرك لأن الوضع طارئ، وأول وضع طارئ هو في سوريا. كم من قتيل آخر يجب أن ننتظر كي نبدأ بالتحرّك؟"، وأضاف "اتخذت قراراً بأن أعترف بالحكومة الموقتة السورية الجديدة في حال تشكيلها، وأعطيها كل المساعدة".
وطالب الأمم المتحدة بحماية "المناطق المحرّرة" في سوريا، وتقديم الدعم الإنساني هناك.
وقال إن على القادة السوريين أن يعرفوا أن "المجتمع الدولي لن يبقى ساكتاً في حال استخدام الأسلحة الكيميائية"، مضيفاً أن "نظام (الرئيس السوري بشار) الأسد لن يجد له مكاناً في الأمم المتحدة.. وليس له مستقبل".
وتحدث عن ثلاث تحديات تواجهها الأمم المتحدة وهي: خطر التطرّف الذي ينشر العنف الذي ظهر في الأيام الماضية، والأزمة الاقتصادية العالمية، وتدهور المناخ الذي يؤثر على حياة كوكبنا.
وتطرّق إلى قضية النووي الإيراني، وقال إن إيران تتجاهل مطالب المجتمع الدولي، ولا تأخذ قرارات مجلس الأمن بعين الاعتبار.
وقال إن باريس مستعدة "لفرض عقوبات جديدة على إيران"، للضغط على نظامها.
وقال هولاند أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك "علينا أن نتحرك لأن الوضع طارئ، وأول وضع طارئ هو في سوريا. كم من قتيل آخر يجب أن ننتظر كي نبدأ بالتحرّك؟"، وأضاف "اتخذت قراراً بأن أعترف بالحكومة الموقتة السورية الجديدة في حال تشكيلها، وأعطيها كل المساعدة".
وطالب الأمم المتحدة بحماية "المناطق المحرّرة" في سوريا، وتقديم الدعم الإنساني هناك.
وقال إن على القادة السوريين أن يعرفوا أن "المجتمع الدولي لن يبقى ساكتاً في حال استخدام الأسلحة الكيميائية"، مضيفاً أن "نظام (الرئيس السوري بشار) الأسد لن يجد له مكاناً في الأمم المتحدة.. وليس له مستقبل".
وتحدث عن ثلاث تحديات تواجهها الأمم المتحدة وهي: خطر التطرّف الذي ينشر العنف الذي ظهر في الأيام الماضية، والأزمة الاقتصادية العالمية، وتدهور المناخ الذي يؤثر على حياة كوكبنا.
وتطرّق إلى قضية النووي الإيراني، وقال إن إيران تتجاهل مطالب المجتمع الدولي، ولا تأخذ قرارات مجلس الأمن بعين الاعتبار.
وقال إن باريس مستعدة "لفرض عقوبات جديدة على إيران"، للضغط على نظامها.
