شبكة أخبار كيكان -قامت سويسرا بفرض سلسلة جديدة من العقوبات على سورية استهدفت قطاعي المال والنفط والمعادن الثمينة، حيث قامت بمنع تصدير المواد الخاصة بصناعة النفط والغاز
نفّذت قوّات النظام مجازر أودت بحياة أكثر من سبعين شخصاً؛ سقط منهم 26 في مدينة درعا و20 في مدينة حمص و12 في قرية بكاس في اللاذقيّة إثر قصف صاروخي عنيف لم يهدأ منذ الليل، بالإضافة إلى ذبح خمسة مواطنين في مدينة حمص. وقد طلب السكّان حضور وفد المراقبين لحمايتهم
وأعلن وفد المراقبين عن وجود دلائل تشير إلى تواجد قوّات الحكومة في موقع مجزرة القبير
واستمرّت انتهاكات النظام لاتفاقية عنان حيث قامت بقصف بلدتي حيان وبيانون في محافظة حلب مما أدّى إلى حركة نزوح جماعية. وتمَّ قصف بلدات معرّة النعمان وسرجة في محافظة إدلب، واقتحام بلدة إبطع في محافظة درعا، وشن حملة مداهمات وسط إطلاق نار عشوائي وكثيف في بلدة اليادودة، وقصف مدن الحولة وتلبيسة والرستن في محافظة حمص، وإطلاق نار كثيف على حيي القابون في العاصمة ومدينة دوما في الريف
وقامت سويسرا بفرض سلسلة جديدة من العقوبات على سورية استهدفت قطاعي المال والنفط والمعادن الثمينة، حيث قامت بمنع تصدير المواد الخاصة بصناعة النفط والغاز وبناء محطات توليد الكهرباء ومراقبة الاتصالات الهاتفية والانترنت. وحظرت سويسرا تجارة المعادن الثمينة والألماس مع سورية، ومنعت رحلات الشحن لشركات الطيران السورية من وإلى سويسرا. وسمحت بتجميد ودائع المصرف المركزي السوري ومنعت المتاجرة بالسندات الجديدة التي تصدرها الحكومة السورية
نفّذت قوّات النظام مجازر أودت بحياة أكثر من سبعين شخصاً؛ سقط منهم 26 في مدينة درعا و20 في مدينة حمص و12 في قرية بكاس في اللاذقيّة إثر قصف صاروخي عنيف لم يهدأ منذ الليل، بالإضافة إلى ذبح خمسة مواطنين في مدينة حمص. وقد طلب السكّان حضور وفد المراقبين لحمايتهم
وأعلن وفد المراقبين عن وجود دلائل تشير إلى تواجد قوّات الحكومة في موقع مجزرة القبير
واستمرّت انتهاكات النظام لاتفاقية عنان حيث قامت بقصف بلدتي حيان وبيانون في محافظة حلب مما أدّى إلى حركة نزوح جماعية. وتمَّ قصف بلدات معرّة النعمان وسرجة في محافظة إدلب، واقتحام بلدة إبطع في محافظة درعا، وشن حملة مداهمات وسط إطلاق نار عشوائي وكثيف في بلدة اليادودة، وقصف مدن الحولة وتلبيسة والرستن في محافظة حمص، وإطلاق نار كثيف على حيي القابون في العاصمة ومدينة دوما في الريف
وقامت سويسرا بفرض سلسلة جديدة من العقوبات على سورية استهدفت قطاعي المال والنفط والمعادن الثمينة، حيث قامت بمنع تصدير المواد الخاصة بصناعة النفط والغاز وبناء محطات توليد الكهرباء ومراقبة الاتصالات الهاتفية والانترنت. وحظرت سويسرا تجارة المعادن الثمينة والألماس مع سورية، ومنعت رحلات الشحن لشركات الطيران السورية من وإلى سويسرا. وسمحت بتجميد ودائع المصرف المركزي السوري ومنعت المتاجرة بالسندات الجديدة التي تصدرها الحكومة السورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك