شبكة أخبار كيكان -النظام يكثّف من استعماله للأسلحة الكيميائيّة، حيث تمّ رصد استخدام هذه الأسلحة في بلدة اللجاة في محافظة درعا وبلدة الرنكوس في ريف دمشق، ومنطقة جبل الزاوية في محافظة إدلب، وفي حي باب عمرو في مدينة حمص
ما زال النظام مستمرّاً في ارتكاب المجازر عبر القصف العشوائي العنيف بالمدفعيّة والصواريخ على المناطق الثائرة، حيث تمّ تشديد القصف على عدّة مدن مما أدّى إلى تهجير سكّانها وتهديم معظم منازلها. ففي ريف حلب، أدّى الحصار والقصف العشوائي على مدن حيّان وعندان والأتارب إلى هجرة جماعيّة وإخلاء للمناطق السكنيّة، بينما في بلدة حريتان تم اقتحام المناطق السكنيّة بعد القصف وحرق منازل المدنيين فوق رؤوس ساكنيها مع قنص كل من يحاول النزوح واقتحام المنازل وذبح سكانها بالسكاكين من نساء وأطفال وحرق جثامينهم. واستمرّ القصف أيضاً على مدينة دوما في ريف دمشق مما أدّى إلى جرح المئات وقتل العديد، وعلى بلدات اللجاة وبصر الحرير في محافظة درعا ومدن الرستن وحمص والحولة والقصير وتلكلخ في محافظة حمص
وأعلنت مصادر من المعارضة أنّ النظام يكثّف من استعماله للأسلحة الكيميائيّة، حيث تمّ رصد استخدام هذه الأسلحة في بلدة اللجاة في محافظة درعا وبلدة الرنكوس في ريف دمشق، ومنطقة جبل الزاوية في محافظة إدلب، وفي حي باب عمرو في مدينة حمص
وقامت قوّات النظام بقصف منطقة إقامة المراقبين الدوليين في مدينة درعا، بينما قام وفد من المراقبين بزيارة مدينة الحفّة في محافظة اللاذقيّة ليجدوها شبه مهجورة وقد حرقت منازلها بعد القصف العنيف الذي أدّى إلى هجرة جماعيّة لأغلب السكّان الذي يبلغ عددهم حوالي 25 ألف
وقتلت قوّات النظام ما لا يقل عن 60 شخصاً اليوم، سقط منهم 19 في محافظة حمص إثر القصف، و19 في ريف دمشق سقط منهم تسعة في بلدة حمّورية في ريف دمشق ذُبحوا بالسكاكين من قبل ميليشيّات النظام
واستمرّت انتهاكات قوّات النظام حيث قامت بقصف مدينة إعزاز في محافظة حلب، وقرية دير سنبل ومدينة إدلب، وإطلاق نار كثيف على مدن البوكمال ودير الزور. وفي العاصمة، قامت قوّات النظام بإطلاق نار كثيف في أحياء جوبر وكفرسوسة والحجر الأسود. وفي الريف، تمّ تسجيل اشتباكات في مدن وبلدات عين ترما وحرستا وعربين بسبب عمليّات قوّات النظام، بينما استمرّ القصف في مدن وبلدات الزبداني وزملكا وعربين وعسال الورد وتمّ اقتحام مدينة سقبا
وقام النظام بطرح نقود جديدة للتداول تمّ طبعها من قبل شركة جوزناك الحكومية الروسية لتمويل العجز المالي وضمان دفع الرواتب وغيرها من النفقات الحكومية. وسوف يساهم هذا في التضخّم الذي وصل إلى أكثر من 30% بسبب طبع العملة بشكل غير مدروس، مما يعني انخفاض سعرها والمساهمة في الانكماش الاقتصادي
ما زال النظام مستمرّاً في ارتكاب المجازر عبر القصف العشوائي العنيف بالمدفعيّة والصواريخ على المناطق الثائرة، حيث تمّ تشديد القصف على عدّة مدن مما أدّى إلى تهجير سكّانها وتهديم معظم منازلها. ففي ريف حلب، أدّى الحصار والقصف العشوائي على مدن حيّان وعندان والأتارب إلى هجرة جماعيّة وإخلاء للمناطق السكنيّة، بينما في بلدة حريتان تم اقتحام المناطق السكنيّة بعد القصف وحرق منازل المدنيين فوق رؤوس ساكنيها مع قنص كل من يحاول النزوح واقتحام المنازل وذبح سكانها بالسكاكين من نساء وأطفال وحرق جثامينهم. واستمرّ القصف أيضاً على مدينة دوما في ريف دمشق مما أدّى إلى جرح المئات وقتل العديد، وعلى بلدات اللجاة وبصر الحرير في محافظة درعا ومدن الرستن وحمص والحولة والقصير وتلكلخ في محافظة حمص
وأعلنت مصادر من المعارضة أنّ النظام يكثّف من استعماله للأسلحة الكيميائيّة، حيث تمّ رصد استخدام هذه الأسلحة في بلدة اللجاة في محافظة درعا وبلدة الرنكوس في ريف دمشق، ومنطقة جبل الزاوية في محافظة إدلب، وفي حي باب عمرو في مدينة حمص
وقامت قوّات النظام بقصف منطقة إقامة المراقبين الدوليين في مدينة درعا، بينما قام وفد من المراقبين بزيارة مدينة الحفّة في محافظة اللاذقيّة ليجدوها شبه مهجورة وقد حرقت منازلها بعد القصف العنيف الذي أدّى إلى هجرة جماعيّة لأغلب السكّان الذي يبلغ عددهم حوالي 25 ألف
وقتلت قوّات النظام ما لا يقل عن 60 شخصاً اليوم، سقط منهم 19 في محافظة حمص إثر القصف، و19 في ريف دمشق سقط منهم تسعة في بلدة حمّورية في ريف دمشق ذُبحوا بالسكاكين من قبل ميليشيّات النظام
واستمرّت انتهاكات قوّات النظام حيث قامت بقصف مدينة إعزاز في محافظة حلب، وقرية دير سنبل ومدينة إدلب، وإطلاق نار كثيف على مدن البوكمال ودير الزور. وفي العاصمة، قامت قوّات النظام بإطلاق نار كثيف في أحياء جوبر وكفرسوسة والحجر الأسود. وفي الريف، تمّ تسجيل اشتباكات في مدن وبلدات عين ترما وحرستا وعربين بسبب عمليّات قوّات النظام، بينما استمرّ القصف في مدن وبلدات الزبداني وزملكا وعربين وعسال الورد وتمّ اقتحام مدينة سقبا
وقام النظام بطرح نقود جديدة للتداول تمّ طبعها من قبل شركة جوزناك الحكومية الروسية لتمويل العجز المالي وضمان دفع الرواتب وغيرها من النفقات الحكومية. وسوف يساهم هذا في التضخّم الذي وصل إلى أكثر من 30% بسبب طبع العملة بشكل غير مدروس، مما يعني انخفاض سعرها والمساهمة في الانكماش الاقتصادي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك