
شبكة أخبار كيكان -تباينت اهتمامات الصحف البريطانية ما بين شؤون الشرق الأوسط وأزمة منطقة اليورو، بالإضافة إلى تغطية كأس أوروبا لكرة القدم التي تستضيفها بولندا وأوكرانيا.
ونشرت الإندبندنت أون صنداي تحليلاً للوضع في سوريا وموقف روسيا من النظام السوري وممانعتها في الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد.
وقالت الصحيفة إن الدول الغربية لم تستطع التعامل جيدا مع روسيا مثلما فعلت فيما يتعلق بالثورة في ليبيا.
وانتقدت الصحيفة التصريحات "القاسية" التي صدرت عن وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون واتهمت فيها موسكو بتزويد الحكومة السورية بمروحيات "أدت إلى تفاقم الوضع الميداني هناك".
وأضافت الصحيفة أن الدول الغربية تكرر نفس الكلمات التي استُخدمت في العراق، "المطلوب الآن هو تطبيق السيناريو اليمني الذي يتمثل في الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد مع الإبقاء على العناصر الإصلاحية في نظامه لتأمين المصالح الروسية".
وقالت إنه "بدلاً من التلويح بالترهيب، ينبغي على الرئيس باراك أوباما أن يلجأ للترغيب، عندما يلتقي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال قمة مجموعة العشرين في المكسيك".
وأوضحت الصحيفة أن الاتفاقات التي من الممكن تقديمها لروسيا تتعلق بـ"مزايا تجارية، وتخفيف الانتقادات الموجهة لروسيا، فيما يتعلق بخطها السياسي، وفوق كل هذا، الإعلان عن أن الدرع الصاروخي غير موجه لموسكو".
ونشرت الإندبندنت أون صنداي تحليلاً للوضع في سوريا وموقف روسيا من النظام السوري وممانعتها في الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد.
وقالت الصحيفة إن الدول الغربية لم تستطع التعامل جيدا مع روسيا مثلما فعلت فيما يتعلق بالثورة في ليبيا.
وانتقدت الصحيفة التصريحات "القاسية" التي صدرت عن وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون واتهمت فيها موسكو بتزويد الحكومة السورية بمروحيات "أدت إلى تفاقم الوضع الميداني هناك".
وأضافت الصحيفة أن الدول الغربية تكرر نفس الكلمات التي استُخدمت في العراق، "المطلوب الآن هو تطبيق السيناريو اليمني الذي يتمثل في الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد مع الإبقاء على العناصر الإصلاحية في نظامه لتأمين المصالح الروسية".
وقالت إنه "بدلاً من التلويح بالترهيب، ينبغي على الرئيس باراك أوباما أن يلجأ للترغيب، عندما يلتقي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال قمة مجموعة العشرين في المكسيك".
وأوضحت الصحيفة أن الاتفاقات التي من الممكن تقديمها لروسيا تتعلق بـ"مزايا تجارية، وتخفيف الانتقادات الموجهة لروسيا، فيما يتعلق بخطها السياسي، وفوق كل هذا، الإعلان عن أن الدرع الصاروخي غير موجه لموسكو".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك