شبكة أخبار كيكان -كان للأستاذ فؤاد عليكو, عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي, مداخلة قيمة, أكد فيها, أن الأستاذ حسن طرح موضوعاً بالغ الأهمية, وأشار إلى أننا ككورد في الحركة السياسية, علينا المطالبة بدولة فدرالية ولا مركزية,
بحضورٍ عدد من المهتمين بالشأن السياسي والثقافي الكوردي, ألقى الأستاذ حسن صالح عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكوردي في سوريا, محاضرةً طالب فيها الحركة الكوردية ضرورة تبني شعار الفدرالية بعد سقوط النظام.
فالفدرالية كما جاء في كلام الأستاذ صالح لا تتنافي مع الوضع الجغرافي للشعب الكوردي في سوريا, ومن الممكن أن يعيش الأخوة العرب في المناطق الفاصلة ضمن الإقليم الفدرالي الكوردي مستقبلاً.
تحدث السيد حسن عن المعاناة التي اعترض لها الكورد وما زالوا, وحرمانهم من تأسيس الكيان الكوردي الخاص, أسوةً بشعوب العالم.
بعد انتهاء الأستاذ من قراءة محاضرته, وجهت له عدة انتقادات من قبل الحضور, حول التناقضات الموجودة في أسلوب الطرح, كما جاء في حديث الدكتور فاروق إسماعيل, وعرف الفدرالية لغوياً, ليؤكد أن المطالبة بها, يجب أن لا تقتصر على الكورد, بل ينبغي أن تطالب بها كل مكونات سوريا.
وتبنى عدد لابأس به من الحضور أطروحات الأستاذ صالح, في حين أكد آخرون ما جاء على لسان الدكتور فاروق.
وعند إجابة المحاضر عن استفسارات وأسئلة الحضور, على أنه أثار موضوعاً مهماً, وطلب من المختصين في أمور التاريخ والجغرافية, ليكون استشارين للحركة السياسية الكوردية, عند إجراء المفاوضات مع الطرف العربي مستقبلاً.
كما كان للأستاذ فؤاد عليكو, عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي, مداخلة قيمة, أكد فيها, أن الأستاذ حسن طرح موضوعاً بالغ الأهمية, وأشار إلى أننا ككورد في الحركة السياسية, علينا المطالبة بدولة فدرالية ولا مركزية, لأجل سوريا تعددية قائمة مستقبلاً على أساس احترام الكل, والاعتراف بكل المكونات لتحصل على حقوقها التي حرمت منها منذ عقود طويلة في ظل أنظمة استبدادية عنصرية.
قامشلو 18-6-2012
-موفد مكتب قامشلو لـ اتحاد الصحفيين الكورد في سوريا
الايميل الرسمي للاتحاد: yrks2012@gmail.com
بحضورٍ عدد من المهتمين بالشأن السياسي والثقافي الكوردي, ألقى الأستاذ حسن صالح عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكوردي في سوريا, محاضرةً طالب فيها الحركة الكوردية ضرورة تبني شعار الفدرالية بعد سقوط النظام.
فالفدرالية كما جاء في كلام الأستاذ صالح لا تتنافي مع الوضع الجغرافي للشعب الكوردي في سوريا, ومن الممكن أن يعيش الأخوة العرب في المناطق الفاصلة ضمن الإقليم الفدرالي الكوردي مستقبلاً.
تحدث السيد حسن عن المعاناة التي اعترض لها الكورد وما زالوا, وحرمانهم من تأسيس الكيان الكوردي الخاص, أسوةً بشعوب العالم.
بعد انتهاء الأستاذ من قراءة محاضرته, وجهت له عدة انتقادات من قبل الحضور, حول التناقضات الموجودة في أسلوب الطرح, كما جاء في حديث الدكتور فاروق إسماعيل, وعرف الفدرالية لغوياً, ليؤكد أن المطالبة بها, يجب أن لا تقتصر على الكورد, بل ينبغي أن تطالب بها كل مكونات سوريا.
وتبنى عدد لابأس به من الحضور أطروحات الأستاذ صالح, في حين أكد آخرون ما جاء على لسان الدكتور فاروق.
وعند إجابة المحاضر عن استفسارات وأسئلة الحضور, على أنه أثار موضوعاً مهماً, وطلب من المختصين في أمور التاريخ والجغرافية, ليكون استشارين للحركة السياسية الكوردية, عند إجراء المفاوضات مع الطرف العربي مستقبلاً.
كما كان للأستاذ فؤاد عليكو, عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي, مداخلة قيمة, أكد فيها, أن الأستاذ حسن طرح موضوعاً بالغ الأهمية, وأشار إلى أننا ككورد في الحركة السياسية, علينا المطالبة بدولة فدرالية ولا مركزية, لأجل سوريا تعددية قائمة مستقبلاً على أساس احترام الكل, والاعتراف بكل المكونات لتحصل على حقوقها التي حرمت منها منذ عقود طويلة في ظل أنظمة استبدادية عنصرية.
قامشلو 18-6-2012
-موفد مكتب قامشلو لـ اتحاد الصحفيين الكورد في سوريا
الايميل الرسمي للاتحاد: yrks2012@gmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك