شبكة أخبار كيكان - قالت مصادر سياسية سورية مطلعة إن البعثيين سيحتلون في الغالب "أكثرية" المناصب الوزارية في حكومة رياض حجاب المرتقبة وخاصة الحقائب السيادية كالخارجية والداخلية والدفاع والإعلام، ورجّحت المصادر في حديث مع وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء أن تصدر تشكيلة الجهاز التنفيذي الجديدة خلال أيام قليلة وربما خلال النصف الأول من الأسبوع المقبلوتوقعت هذه الأوساط أن يكلّف فيصل مقداد بوزارة الخارجية وأن يُرفَّع المعلم إلى منصب أعلى ليكون إما نائباً لرئيس الوزراء أو نائباً لرئيس الجمهورية، كما توقعت أن يبقى وزير الإعلام في منصبه وكذلك وزير الدفاع
ومن الملاحظ تأخر صدور تكشيلة الحكومة الجديدة نحو ثمانية أيام على خلاف العادة، فعادة تشكّل القيادة القطرية الوزارة، وغالباً ما تكون التوجهات العامة لاختيار الوزراء معروفة مسبقاً، ويصدر التشكيل خلال يومين أو ثلاثة أيام
وحول التأخر في تشكيل الوزارة قالت المصادر "ربما كان هذا التأخير بسبب عدم الاختيار النهائي للمنهج الجديد لتشكيل الوزارة في سورية، وعدم الرغبة في اتباع المنهج القديم نفسه، ومن غير المستبعد أن يتم اختيار بعض الوزراء من الأحزاب التي رُخّصت مؤخراً" وفق قوله، وهي أحزاب تُسمّى نظرياً أحزاب معارضة وهي عملياً "قريبة جداً" من النظام
ومن المتوقع أن تُحافظ أحزاب الجبهة الوطنية التقدمية على حصتها (الكوتا) المعهودة لها، وجرت العادة أن تقترح هذه الأحزاب عدة أسماء لتختار القيادة القطرية اسماً من بينها للمشاركة في الوزارة، وغالباً ما يكون وزير دولة
وكان الرئيس السوري قد عيّن القيادي في حزب البعث رياض حجاب والوزير في الوزارة المستقيلة رئيساً للوزراء في سورية في حكومة تقاطعها تيارات وقوى المعارضة السورية
ومن الملاحظ تأخر صدور تكشيلة الحكومة الجديدة نحو ثمانية أيام على خلاف العادة، فعادة تشكّل القيادة القطرية الوزارة، وغالباً ما تكون التوجهات العامة لاختيار الوزراء معروفة مسبقاً، ويصدر التشكيل خلال يومين أو ثلاثة أيام
وحول التأخر في تشكيل الوزارة قالت المصادر "ربما كان هذا التأخير بسبب عدم الاختيار النهائي للمنهج الجديد لتشكيل الوزارة في سورية، وعدم الرغبة في اتباع المنهج القديم نفسه، ومن غير المستبعد أن يتم اختيار بعض الوزراء من الأحزاب التي رُخّصت مؤخراً" وفق قوله، وهي أحزاب تُسمّى نظرياً أحزاب معارضة وهي عملياً "قريبة جداً" من النظام
ومن المتوقع أن تُحافظ أحزاب الجبهة الوطنية التقدمية على حصتها (الكوتا) المعهودة لها، وجرت العادة أن تقترح هذه الأحزاب عدة أسماء لتختار القيادة القطرية اسماً من بينها للمشاركة في الوزارة، وغالباً ما يكون وزير دولة
وكان الرئيس السوري قد عيّن القيادي في حزب البعث رياض حجاب والوزير في الوزارة المستقيلة رئيساً للوزراء في سورية في حكومة تقاطعها تيارات وقوى المعارضة السورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك