شبكة أخبار كيكان - اكد الناشط الكوردي السوري احمد موسى، على ان "الحراك الشبابي الكوردي هو من جعل من الكورد الرقم الصعب حتى في المحافل الدولية، مضيفا الى ان "زيارة الوفد الكوردي إلى واشنطن بدعوة رسمية من الادراة الامريكية هواعتراف رفيع المستوى بالقضية الكردية" .
وقال موسى في اتصال مع "موقع فضائية كركوك" ان "عدالة القضية الكردية قد قفزت إلى المسرح العالمي، إذ بات الأمريكيون يدركون الدور الفاعل للمعارضة الكردية في تغيير الموازين على الأرض وأيضا يدركون أن سوريا ما بعد إسقاط النظام لن تكون مستقرة من دون الكورد".
واضاف ان الادراة الامريكية تهتم بدر الكورد قبل وبعد التغيير المنشود، وهذا ماسيتم بحثه مع الوفد".
وحول دور المعارضة العربية في المرحلة الحالية وموقفها من الكورد قال الناشط الكوري السوري ان "المجلس الكردي بأحزابه وتنسيقياته سيشارك في لقاءات القاهرة بعد أيام وسيساهم في صياغة الوثيقة السياسية التي ستقدم لأمانة الجامعة العربية والموفد الاممي العربي كوفي عنان"، معبرا عن امله ان " تنصف الوثيقة الكورد لان هناك قوة دولية تدفع بهذا الاتجاه" .
وحول مدى وحدة الشارع السوري المعارض اكد ان " الحراك الشبابي لايقل عن نظيره وبدأت التنسيقيات الشبابية الكردية بالتوازي مع الداخل السوري، وتماشياً مع إيقاعها ونبضها . حتى بنفس تلك الشعارات التي كانت تهتف الحناجر بها في درعا كانت تردد نفسها في قامشلو وعامودا والدرباسية و ديريك و الحسكة وعفرين و كوباني" .
ولفت الى ان التنسيقيات الكردية عملت ومدت يدها مع الداخل مع إخوتهم العرب ولهم علاقات متميزة جداً مع جميع التنسيقيات العربية في المناطق الكردية والداخلية . ووثقوا علاقاتهم مع الشباب الآثوري و نظموها بشكل دقيق . وكانوا يلتقون بين الفينة والاخرى للتنسيق فيما بينهم من أجل الشعرات و اللافتات . التي كانت ترفع في المناطق الكردية" .
وتابع قائلا "لم يصم الحراك الشبابي عن التظاهرات و الإعتصامات بل كانوا في قلب الثورة و السباقيين في دخول الثورة السورية . وخير مثال الإعتصام الأول الذي حدث في دمشق من أجل أطفال درعا وعلى إثرها تم إعتقال 4 من الشباب الكردي "
الى ذلك يجتمع المجلس الوطني، الممثل الأكبر للمعارضة، في العاصمة الإيطالية لبحث عدة ملفات داخلية.
وقالت صفحة المجلس الوطني إن الأمانة العامة للمجلس تجتمع في روما "لمناقشة السياسات العامة وكذلك مناقشة آلية تفعيل أداء المجلس ومناقشة اختيار الرئيس."
ميدانيا أعلنت المعارضة السورية مقتل 21شخصاً برصاص الأمن والجيش الأحد، مشيرة إلى مواصلة القوات الموالية لنظام الرئيس بشار الأسد تنفيذ عملياتها في عدة مناطق، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ منذ شهر، بينما
من جانبها، قالت لجان التنسيق المحلية، إن عدد القتلى في سوريا الأحد بلغ 21، بينهم ثلاث سيدات وطفل، وتوزع القتلى بواقع ثمانية في تمانعة الغاب في حماه، وثلاثة في كل من حمص ودرعا، إلى جانب قتيلين في كل من إدلب ودير الزور وريف دمشق، وقتيل في حلب.
وأفادت اللجان عن خروج مظاهرة طلابية في البوكمال بدير الزور، إلى جانب إطلاق قوات الأمن الرصاص على المشيعين في حي "السيدة زينب" بدمشق.
وحول ما يجري في بلدة "تمانعة الغاب" قالت اللجان إنها شهدت توترا متصاعدا مع إطلاق نار على مظاهرة يوم الجمعة من قبل قوات الأمن، تلاه اقتحامات متتالية أدت إلى نزوح العديد من الأهالي إلى مناطق أكثر أمنا، و"شهدت القرية اقتحاما جديدا من قبل عناصر الشبيحة من قرية العزيزية بحماية أمنية، باقتحام القرية وشن حملة حرق وتخريب لعدد كبير من المنازل والممتلكات الخاصة وقتل سبعة أشخاص على الأقل بينهم امرأة."
من جانبها، أشارت وكالة الأنباء السورية الرسمية إلى وصول طائرة شحن إلى مطار دمشق الدولي محملة بست سيارات مصفحة لبعثة المراقبين.
ونقلت الوكالة عن ميلان ترويانوفيتش، المدير الإداري للبعثة، قوله: "ستصل في وقت لاحق السبت طائرتا شحن تحمل الأولى ست سيارات جيب مصفحة والثانية 13 سيارة جيب مصفحة ليصبح عدد السيارات التي تصل السبت 25 سيارة جميعها مقدمة من الاتحاد الأوروبي للبعثة."
وكان في استقبال الطائرة إلى جانب ترويانوفيتش السفير فاسيلوس بونتوسوغلو رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي في دمشق ونائبه إضافة إلى عدد من موظفي بعثة مراقبي الأمم المتحدة إلى سوريا.
موقع فضائية كركوك
وقال موسى في اتصال مع "موقع فضائية كركوك" ان "عدالة القضية الكردية قد قفزت إلى المسرح العالمي، إذ بات الأمريكيون يدركون الدور الفاعل للمعارضة الكردية في تغيير الموازين على الأرض وأيضا يدركون أن سوريا ما بعد إسقاط النظام لن تكون مستقرة من دون الكورد".
واضاف ان الادراة الامريكية تهتم بدر الكورد قبل وبعد التغيير المنشود، وهذا ماسيتم بحثه مع الوفد".
وحول دور المعارضة العربية في المرحلة الحالية وموقفها من الكورد قال الناشط الكوري السوري ان "المجلس الكردي بأحزابه وتنسيقياته سيشارك في لقاءات القاهرة بعد أيام وسيساهم في صياغة الوثيقة السياسية التي ستقدم لأمانة الجامعة العربية والموفد الاممي العربي كوفي عنان"، معبرا عن امله ان " تنصف الوثيقة الكورد لان هناك قوة دولية تدفع بهذا الاتجاه" .
وحول مدى وحدة الشارع السوري المعارض اكد ان " الحراك الشبابي لايقل عن نظيره وبدأت التنسيقيات الشبابية الكردية بالتوازي مع الداخل السوري، وتماشياً مع إيقاعها ونبضها . حتى بنفس تلك الشعارات التي كانت تهتف الحناجر بها في درعا كانت تردد نفسها في قامشلو وعامودا والدرباسية و ديريك و الحسكة وعفرين و كوباني" .
ولفت الى ان التنسيقيات الكردية عملت ومدت يدها مع الداخل مع إخوتهم العرب ولهم علاقات متميزة جداً مع جميع التنسيقيات العربية في المناطق الكردية والداخلية . ووثقوا علاقاتهم مع الشباب الآثوري و نظموها بشكل دقيق . وكانوا يلتقون بين الفينة والاخرى للتنسيق فيما بينهم من أجل الشعرات و اللافتات . التي كانت ترفع في المناطق الكردية" .
وتابع قائلا "لم يصم الحراك الشبابي عن التظاهرات و الإعتصامات بل كانوا في قلب الثورة و السباقيين في دخول الثورة السورية . وخير مثال الإعتصام الأول الذي حدث في دمشق من أجل أطفال درعا وعلى إثرها تم إعتقال 4 من الشباب الكردي "
الى ذلك يجتمع المجلس الوطني، الممثل الأكبر للمعارضة، في العاصمة الإيطالية لبحث عدة ملفات داخلية.
وقالت صفحة المجلس الوطني إن الأمانة العامة للمجلس تجتمع في روما "لمناقشة السياسات العامة وكذلك مناقشة آلية تفعيل أداء المجلس ومناقشة اختيار الرئيس."
ميدانيا أعلنت المعارضة السورية مقتل 21شخصاً برصاص الأمن والجيش الأحد، مشيرة إلى مواصلة القوات الموالية لنظام الرئيس بشار الأسد تنفيذ عملياتها في عدة مناطق، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ منذ شهر، بينما
من جانبها، قالت لجان التنسيق المحلية، إن عدد القتلى في سوريا الأحد بلغ 21، بينهم ثلاث سيدات وطفل، وتوزع القتلى بواقع ثمانية في تمانعة الغاب في حماه، وثلاثة في كل من حمص ودرعا، إلى جانب قتيلين في كل من إدلب ودير الزور وريف دمشق، وقتيل في حلب.
وأفادت اللجان عن خروج مظاهرة طلابية في البوكمال بدير الزور، إلى جانب إطلاق قوات الأمن الرصاص على المشيعين في حي "السيدة زينب" بدمشق.
وحول ما يجري في بلدة "تمانعة الغاب" قالت اللجان إنها شهدت توترا متصاعدا مع إطلاق نار على مظاهرة يوم الجمعة من قبل قوات الأمن، تلاه اقتحامات متتالية أدت إلى نزوح العديد من الأهالي إلى مناطق أكثر أمنا، و"شهدت القرية اقتحاما جديدا من قبل عناصر الشبيحة من قرية العزيزية بحماية أمنية، باقتحام القرية وشن حملة حرق وتخريب لعدد كبير من المنازل والممتلكات الخاصة وقتل سبعة أشخاص على الأقل بينهم امرأة."
من جانبها، أشارت وكالة الأنباء السورية الرسمية إلى وصول طائرة شحن إلى مطار دمشق الدولي محملة بست سيارات مصفحة لبعثة المراقبين.
ونقلت الوكالة عن ميلان ترويانوفيتش، المدير الإداري للبعثة، قوله: "ستصل في وقت لاحق السبت طائرتا شحن تحمل الأولى ست سيارات جيب مصفحة والثانية 13 سيارة جيب مصفحة ليصبح عدد السيارات التي تصل السبت 25 سيارة جميعها مقدمة من الاتحاد الأوروبي للبعثة."
وكان في استقبال الطائرة إلى جانب ترويانوفيتش السفير فاسيلوس بونتوسوغلو رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي في دمشق ونائبه إضافة إلى عدد من موظفي بعثة مراقبي الأمم المتحدة إلى سوريا.
موقع فضائية كركوك