شبكة أخبار كيكان -حسب المعلومات التي حصلنا عليها من البعض الذين تم استغلالهم من قبل رئيس مفرزة الأمن السياسي السيد (فادي عبود, أبو عبود) ومعاونه (أبو حاتم) المفرز من قبله لأمانة السجل المدني بالقحطانية (تربه سبييه), فقد جنوا مبالغ تعدت ثلاثة ملايين ليرة سورية.
قبل حوالي شهرين, تلقى رئيس بلدية تل زيوان عن طريق السيد (أبو حاتم) أمراً بمراجعة المفرزة, ليبرز له رئيس المفرزة (أبو عبود) فاكساً مزوراً, تتضمن عدة أسماء من الميسورين والموظفين لدى الدولة, على أنهم مطلوبين لشعبة الأمن السياسي بدمشق, بتهم مختلفة كان قد رتبها أبو عبود ومعاونه أبو حاتم, التهم هي:
1- مساعدة كتائب الجيش السوري الحر وإيوائهم.
2- تمديد الإرهابيين بالمال والسلاح.
وزعم لهم بأن هذه التهم موثقة وتثبت تورطهم في تلك الجنايات, وبأسلوب خبيث وتهديد ووعيد, أشار لهم بقدرته على إنقاذهم, بشرط دفع مبالغ تصل إلى (100000 ل.س) مائة ألف ليرة سورية, لكن هدفه كان السلب, وكل من أكد على عدم امتلاكه للمبلغ المطلوب, وبالمفاوضات بينه وبينهم, أخفض المبلغ ليصل إلى عشرة آلاف للبعض.
وبالصدفة سأل رئيس بلدية تل زيوان أحد أصدقائه من عناصر الأمن السياسي بقسم القامشلي حول الموضوع, ليتبين أن هذه التهمة مفبركة من قبل رئيس مفرزة القحطانية (تربه سبييه) ومعاونه أبو حاتم صاحب سيارة هونداي (آفنتي, رصاصية اللون).
الأسماء والمبالغ المسلوبة:
- د. زكي أوسي / مائة ألف ليرة, وغادر القطر بعد السلب خوفاً من التهمة
- رئيس بلدية تل زيوان/ أربعون ألف ليرة
- محاسب بلدية تل زيوان/ أربعون ألف ليرة
- نعمان (مسيحي- شقيق سائق المستوصف) خمسة وعشرون ألف ليرة
- محمود محمد (صاحب كازية كرصوار) مائة ألف ليرة
- عبدالسلام أبو حسين (صاحب النادي السياحي) خمسون ألف ليرة
- روني الهام (صاحب محل سمانة) عشرة ألاف ليرة.
كذلك هناك حديث عن عدد أخر من الأطباء والشخصيات الميسورة, فبعد كشف الأمر من قبل رئيس بلدية تل زيوان, قام البعض من هؤلاء بمطالبة رئيس المفرزة, بإعادة مبالغهم المسلوبة وأعاد لهم, إلا أن العدد الأكبر منهم لم يطالبه بالمبلغ.
قبل حوالي شهرين, تلقى رئيس بلدية تل زيوان عن طريق السيد (أبو حاتم) أمراً بمراجعة المفرزة, ليبرز له رئيس المفرزة (أبو عبود) فاكساً مزوراً, تتضمن عدة أسماء من الميسورين والموظفين لدى الدولة, على أنهم مطلوبين لشعبة الأمن السياسي بدمشق, بتهم مختلفة كان قد رتبها أبو عبود ومعاونه أبو حاتم, التهم هي:
1- مساعدة كتائب الجيش السوري الحر وإيوائهم.
2- تمديد الإرهابيين بالمال والسلاح.
وزعم لهم بأن هذه التهم موثقة وتثبت تورطهم في تلك الجنايات, وبأسلوب خبيث وتهديد ووعيد, أشار لهم بقدرته على إنقاذهم, بشرط دفع مبالغ تصل إلى (100000 ل.س) مائة ألف ليرة سورية, لكن هدفه كان السلب, وكل من أكد على عدم امتلاكه للمبلغ المطلوب, وبالمفاوضات بينه وبينهم, أخفض المبلغ ليصل إلى عشرة آلاف للبعض.
وبالصدفة سأل رئيس بلدية تل زيوان أحد أصدقائه من عناصر الأمن السياسي بقسم القامشلي حول الموضوع, ليتبين أن هذه التهمة مفبركة من قبل رئيس مفرزة القحطانية (تربه سبييه) ومعاونه أبو حاتم صاحب سيارة هونداي (آفنتي, رصاصية اللون).
الأسماء والمبالغ المسلوبة:
- د. زكي أوسي / مائة ألف ليرة, وغادر القطر بعد السلب خوفاً من التهمة
- رئيس بلدية تل زيوان/ أربعون ألف ليرة
- محاسب بلدية تل زيوان/ أربعون ألف ليرة
- نعمان (مسيحي- شقيق سائق المستوصف) خمسة وعشرون ألف ليرة
- محمود محمد (صاحب كازية كرصوار) مائة ألف ليرة
- عبدالسلام أبو حسين (صاحب النادي السياحي) خمسون ألف ليرة
- روني الهام (صاحب محل سمانة) عشرة ألاف ليرة.
كذلك هناك حديث عن عدد أخر من الأطباء والشخصيات الميسورة, فبعد كشف الأمر من قبل رئيس بلدية تل زيوان, قام البعض من هؤلاء بمطالبة رئيس المفرزة, بإعادة مبالغهم المسلوبة وأعاد لهم, إلا أن العدد الأكبر منهم لم يطالبه بالمبلغ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك