شبكة أخبار كيكان -"هيئه مدنية طوعية غير ربحية وطنية مكونة من الشخصيات والفعاليات والأطر الوطنية المستقلة تهتم بالقضايا الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسية، و وليدة الثورة السورية العظمى وهي تتبنى أهداف الثورة من خلال دعم الحراك الشبابي الوطني المستقل وتعمل على راب الصدع بين مختلف الأطراف الوطنية من خلال التركيز على المواطنة السورية وحشد الطاقات والإمكانات للانتقال بالدولة إلى دوله مدنية ديمقراطية تعددية تشاركية.
بدوري كصحفي كردي و سوري, أبارك للأخوة الأعزاء من مؤسسي و أعضاء إعلان قامشلو...على هذه الخطوة المدنية الرائعة, كون مجتمعنا أصبح بأمس الحاجة إلى هكذا هيئات و منظمات مدنية تحافظ و تعمل على تنمية العمل و الفكر المدني و الديمقراطي في المناطق الكردية خاصة و في سوريا عامة، خصوصاُ بعد أن لعبت العديد من التيارات السياسية على اختصار و اختزال كل شئ وطني و قومي تحت خدمة أجنداتها الفئوية الضيقة، لهذا أصبح المجتمع السوري عامة و الكردي على وجه الخصوص، بحاجة ماسة إلى تفعيل هكذا منظمات تنموية للتوعية الجماهيرية و الإرتقاء بمجتمعنا المدمَّر إلى درجة أسمى.
كما أناشد كل المقبلين على هكذا خطوات بأن لا يتردووا في الإنطلاق بالعمل، فزيادة عدد المنظمات و الهيئات المدنية من حقوقية، قانونية، شبابية، طبية، تربوية....إلخ... لن تزيد إلا غناءاً للمجتمع الذي دمره الدكتاتورية و بعض الجهات السياسية من أصحاب الأيديولوجيات الضيقة
أكرر تحيتي و مباركتي لكم، و أضع نفسي تحت خدمتكم و خدمة أمثالكم في أي مساعدة ممكنة، مع تمنياتي لكم بالتوفيق و النجاح
أخوكم: شيروان ملا إبراهيم
أربيل 26-11-2012
بدوري كصحفي كردي و سوري, أبارك للأخوة الأعزاء من مؤسسي و أعضاء إعلان قامشلو...على هذه الخطوة المدنية الرائعة, كون مجتمعنا أصبح بأمس الحاجة إلى هكذا هيئات و منظمات مدنية تحافظ و تعمل على تنمية العمل و الفكر المدني و الديمقراطي في المناطق الكردية خاصة و في سوريا عامة، خصوصاُ بعد أن لعبت العديد من التيارات السياسية على اختصار و اختزال كل شئ وطني و قومي تحت خدمة أجنداتها الفئوية الضيقة، لهذا أصبح المجتمع السوري عامة و الكردي على وجه الخصوص، بحاجة ماسة إلى تفعيل هكذا منظمات تنموية للتوعية الجماهيرية و الإرتقاء بمجتمعنا المدمَّر إلى درجة أسمى.
كما أناشد كل المقبلين على هكذا خطوات بأن لا يتردووا في الإنطلاق بالعمل، فزيادة عدد المنظمات و الهيئات المدنية من حقوقية، قانونية، شبابية، طبية، تربوية....إلخ... لن تزيد إلا غناءاً للمجتمع الذي دمره الدكتاتورية و بعض الجهات السياسية من أصحاب الأيديولوجيات الضيقة
أكرر تحيتي و مباركتي لكم، و أضع نفسي تحت خدمتكم و خدمة أمثالكم في أي مساعدة ممكنة، مع تمنياتي لكم بالتوفيق و النجاح
أخوكم: شيروان ملا إبراهيم
أربيل 26-11-2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك