شبكة أخبار كيكان -قال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس أمس الخميس إن لديه معلومات تتوقع مزيدا من الانشقاقات التي وصفها بالمذهلة عن نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
ويعاني نظام دمشق أصلا من الانشقاقات وأبرزها انشقاق رئيس الوزراء رياض حجاب والقائد العسكري العميد مناف طلاس ابن العماد مصطفى طلاس وزير الدفاع السابق المقرَّب للرئيس الراحل حافظ الأسد.
وصرح فابيوس إبان زيارة قام بها إلى العاصمة اللبنانية بيروت أن 'المعلومات التي بحوزتنا والتي سننتظر لمعرفة ما إذا كانت مؤكدة في الأيام القادمة، تشير إلى أن هناك انشقاقات مذهلة أخرى ستحدث'.
وتابع مستشهدا بانشقاق حجاب وطلاس أن 'كل ذلك يعكس أن أناسا من مختلف الشرائح قرروا التخلي عن النظام لأنهم رأوا أن الشيء الوحيد الذي يفعله بشار الأسد الآن هو قتل شعبه'.
ومضى الوزير الفرنسي إلى القول إن النظام السوري يعيش حالة من 'التحلل'، مضيفا 'نريد أن يحدث ذلك بأسرع ما يمكن'.
وقد اندلع الصراع في سوريا في مارس/آذار 2011 عندما فرَّقت قوات النظام بالقوة احتجاجات سلمية والتي تحولت فيما بعد إلى تمرد مسلح أسفر -بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان- عن مقتل 23 ألف شخص حتى الآن، بينما تقدر الأمم المتحدة الحصيلة بنحو 17 ألفا.
ويعاني نظام دمشق أصلا من الانشقاقات وأبرزها انشقاق رئيس الوزراء رياض حجاب والقائد العسكري العميد مناف طلاس ابن العماد مصطفى طلاس وزير الدفاع السابق المقرَّب للرئيس الراحل حافظ الأسد.
وصرح فابيوس إبان زيارة قام بها إلى العاصمة اللبنانية بيروت أن 'المعلومات التي بحوزتنا والتي سننتظر لمعرفة ما إذا كانت مؤكدة في الأيام القادمة، تشير إلى أن هناك انشقاقات مذهلة أخرى ستحدث'.
وتابع مستشهدا بانشقاق حجاب وطلاس أن 'كل ذلك يعكس أن أناسا من مختلف الشرائح قرروا التخلي عن النظام لأنهم رأوا أن الشيء الوحيد الذي يفعله بشار الأسد الآن هو قتل شعبه'.
ومضى الوزير الفرنسي إلى القول إن النظام السوري يعيش حالة من 'التحلل'، مضيفا 'نريد أن يحدث ذلك بأسرع ما يمكن'.
وقد اندلع الصراع في سوريا في مارس/آذار 2011 عندما فرَّقت قوات النظام بالقوة احتجاجات سلمية والتي تحولت فيما بعد إلى تمرد مسلح أسفر -بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان- عن مقتل 23 ألف شخص حتى الآن، بينما تقدر الأمم المتحدة الحصيلة بنحو 17 ألفا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك