شبكة أخبار كيكان -نفى عمار الواوي أمين سر المجلس العسكري للجيش الحر، في اتصال هاتفي مع الشروق، أن تكون الانفجارات التي شهدتها دمشق أمس، استهدفت بعثة المراقبين للأمم المتحدة، وقال إن الجيش الحر حمى البعثة في دوما وحرستا وفي العديد من مدن سوريا فلما يستهدفها اليوم.
وأضاف الواوي أن العديد من الانفجارات كانت قد استهدفت مقار عسكرية، منها انفجار استهدف مقر قيادة الأركان ونادي ضباط دمشق الجديد، ومبنى آمرية الطيران بالقرب من مبنى قيادة أركان الجيش السوري في ساحة الأمويين بدمشق، وأن مكان الانفجار يبعد عن الفندق الذي يستغله أفراد الأمم المتحدة بأكثر من 300 متر، مضيفا أن الأهداف كانت عسكرية ولا علاقة لها بالبعثة الأممية المتواجدة في سوريا، مشيرا إلى أن "عصابة الأسد تريد أن تلعب لعبتها، بمحاولة توجيه الرأي العام بقولها إن الانفجارات استهدفت بعثة الأمم المتحدة"، وأن "الجيش الحر يرحب بهذه البعثة كما رحب بكوفي عنان وسيرحب بالأخضر الإبراهيمي"، رغم أن البعثة الأممية لا أهمية لها في سوريا ما لم يكن لها قوة داعمة على الأرض تجبر النظام على تطبيق القرارات"، وأضاف المتحدث أن تفجيرات اليوم تعتبر رسالة للأسد وعصابته بأن الجيش الحر قادر على الوصول لأي مكان أو هدف سطره.
وكشف الواوي عن التحضير لتفجيرات مماثلة ستشهدها سوريا، بدءا من القصر الجمهوري وكذا سفارات كل من الصين وروسيا وإيران ومصالحهما في سوريا، قائلا إنها أهدافا مشروعة لوحدات الجيش الحر، وستسمعون في الأيام القليلة القادمة أنباء عن تفجيرها.
وأضاف الواوي أن العديد من الانفجارات كانت قد استهدفت مقار عسكرية، منها انفجار استهدف مقر قيادة الأركان ونادي ضباط دمشق الجديد، ومبنى آمرية الطيران بالقرب من مبنى قيادة أركان الجيش السوري في ساحة الأمويين بدمشق، وأن مكان الانفجار يبعد عن الفندق الذي يستغله أفراد الأمم المتحدة بأكثر من 300 متر، مضيفا أن الأهداف كانت عسكرية ولا علاقة لها بالبعثة الأممية المتواجدة في سوريا، مشيرا إلى أن "عصابة الأسد تريد أن تلعب لعبتها، بمحاولة توجيه الرأي العام بقولها إن الانفجارات استهدفت بعثة الأمم المتحدة"، وأن "الجيش الحر يرحب بهذه البعثة كما رحب بكوفي عنان وسيرحب بالأخضر الإبراهيمي"، رغم أن البعثة الأممية لا أهمية لها في سوريا ما لم يكن لها قوة داعمة على الأرض تجبر النظام على تطبيق القرارات"، وأضاف المتحدث أن تفجيرات اليوم تعتبر رسالة للأسد وعصابته بأن الجيش الحر قادر على الوصول لأي مكان أو هدف سطره.
وكشف الواوي عن التحضير لتفجيرات مماثلة ستشهدها سوريا، بدءا من القصر الجمهوري وكذا سفارات كل من الصين وروسيا وإيران ومصالحهما في سوريا، قائلا إنها أهدافا مشروعة لوحدات الجيش الحر، وستسمعون في الأيام القليلة القادمة أنباء عن تفجيرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك