شبكة أخبار كيكان -علمت وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء من مصدر رفيع من قيادات المعارضة السورية أن العدد المتوقع لممثلي تيارات المعارضة السورية وفصائلها الذين سيشاركون في مؤتمر القاهرة في الثاني من تموز/يوليو المقبل يتراوح بين 100 إلى 150 مشاركاً، وأن جامعة الدول العربية طلبت من جميع الفصائل المعارضة ترشيح ممثليها لاستضافتهم. وقال المصدر إن الجامعة أبلغت قوى المعارضة السورية بأن الدعوات ستوجّه إلى المشاركين خلال اليومين المقبلين
ويعتبر المؤتمر تتويجاً لجهود عربية ودولية استمرت أشهراً بناء على توصيات مجلس الجامعة العربية ومباركة من الأمم المتحدة، ومن المفترض أن تشارك به كافة قوى وتيارات المعارضة السورية التي تطالب بإسقاط النظام السوري
وكانت الجامعة العربية قد دعت لعقد مؤتمر منتصف أيار/مايو الماضي في العاصمة المصرية القاهرة لبحث سبل حل الأزمة السورية ومناقشة إمكانية تقريب وجهات نظر المعارضة وتوحيد رؤيتها بالحد الأدنى حول مستقبل البلاد والمرحلة الانتقالية، إلا أن معظم قوى المعارضة السورية اعتذرت عن حضور هذا المؤتمر بسبب عدم وجود برنامج وعدم التحضير الكامل والمناسب له
وتؤكد الجامعة العربية والمجتمع الدولي بما فيها روسيا على ضرورة تكوين جبهة موحدة للمعارضة السورية لتشكيل فريق للمفاوضات يكون مقنعاً ومؤثراً وذا صدقية، وأن تتحدث المعارضة السورية بلغة واحدة بشأن موقف موحد من الحوار مع الحكومة فيما لو أُطلقت العملية السياسية
ومن المعروف أن المعارضة السورية تعاني من انقسامات، ويدّعي كل فصيل بأنه الأكثر تمثيلاً للثوار على الأرض، وهو الأمر الذي يخشى المجتمع الدولي أن يؤدي إلى فشل توحيد رؤى هذه المعارضات تجاه الأوضاع في سورية
شبكة أخبار كيكان -علمت وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء من مصدر رفيع من قيادات المعارضة السورية أن العدد المتوقع لممثلي تيارات المعارضة السورية وفصائلها الذين سيشاركون في مؤتمر القاهرة في الثاني من تموز/يوليو المقبل يتراوح بين 100 إلى 150 مشاركاً، وأن جامعة الدول العربية طلبت من جميع الفصائل المعارضة ترشيح ممثليها لاستضافتهم. وقال المصدر إن الجامعة أبلغت قوى المعارضة السورية بأن الدعوات ستوجّه إلى المشاركين خلال اليومين المقبلين
ويعتبر المؤتمر تتويجاً لجهود عربية ودولية استمرت أشهراً بناء على توصيات مجلس الجامعة العربية ومباركة من الأمم المتحدة، ومن المفترض أن تشارك به كافة قوى وتيارات المعارضة السورية التي تطالب بإسقاط النظام السوري
وكانت الجامعة العربية قد دعت لعقد مؤتمر منتصف أيار/مايو الماضي في العاصمة المصرية القاهرة لبحث سبل حل الأزمة السورية ومناقشة إمكانية تقريب وجهات نظر المعارضة وتوحيد رؤيتها بالحد الأدنى حول مستقبل البلاد والمرحلة الانتقالية، إلا أن معظم قوى المعارضة السورية اعتذرت عن حضور هذا المؤتمر بسبب عدم وجود برنامج وعدم التحضير الكامل والمناسب له
وتؤكد الجامعة العربية والمجتمع الدولي بما فيها روسيا على ضرورة تكوين جبهة موحدة للمعارضة السورية لتشكيل فريق للمفاوضات يكون مقنعاً ومؤثراً وذا صدقية، وأن تتحدث المعارضة السورية بلغة واحدة بشأن موقف موحد من الحوار مع الحكومة فيما لو أُطلقت العملية السياسية
ومن المعروف أن المعارضة السورية تعاني من انقسامات، ويدّعي كل فصيل بأنه الأكثر تمثيلاً للثوار على الأرض، وهو الأمر الذي يخشى المجتمع الدولي أن يؤدي إلى فشل توحيد رؤى هذه المعارضات تجاه الأوضاع في سورية
ويعتبر المؤتمر تتويجاً لجهود عربية ودولية استمرت أشهراً بناء على توصيات مجلس الجامعة العربية ومباركة من الأمم المتحدة، ومن المفترض أن تشارك به كافة قوى وتيارات المعارضة السورية التي تطالب بإسقاط النظام السوري
وكانت الجامعة العربية قد دعت لعقد مؤتمر منتصف أيار/مايو الماضي في العاصمة المصرية القاهرة لبحث سبل حل الأزمة السورية ومناقشة إمكانية تقريب وجهات نظر المعارضة وتوحيد رؤيتها بالحد الأدنى حول مستقبل البلاد والمرحلة الانتقالية، إلا أن معظم قوى المعارضة السورية اعتذرت عن حضور هذا المؤتمر بسبب عدم وجود برنامج وعدم التحضير الكامل والمناسب له
وتؤكد الجامعة العربية والمجتمع الدولي بما فيها روسيا على ضرورة تكوين جبهة موحدة للمعارضة السورية لتشكيل فريق للمفاوضات يكون مقنعاً ومؤثراً وذا صدقية، وأن تتحدث المعارضة السورية بلغة واحدة بشأن موقف موحد من الحوار مع الحكومة فيما لو أُطلقت العملية السياسية
ومن المعروف أن المعارضة السورية تعاني من انقسامات، ويدّعي كل فصيل بأنه الأكثر تمثيلاً للثوار على الأرض، وهو الأمر الذي يخشى المجتمع الدولي أن يؤدي إلى فشل توحيد رؤى هذه المعارضات تجاه الأوضاع في سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك معنا برأيك